آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

المتنططة

الدار البيضاء اليوم  -

السلام علكيم سيدتي انا فتاة لبنانية وعمري 31 سنة، تقدم لي الكثير من العرسان، ولكن النصيب لم يتم. دائمًا يتقدم لي شبان مطلقون. ونادرًا جدًا ما تقدم لي شاب أعزب (مرة أو مرتين ليس أكثر) وفي كل مرة أوافق على شاب معين. وبعد فترة من المحادثة مع الشاب الأول (مثلًا) يتقدم لي شاب آخر ولا أوافق على الثاني لأني أكون قد قررت وأعطيت كلمتي للأول. لكني في النهاية اخسر الاثنين. أكثر من مر ة حصلت معي هذه الحالة، علمًا بأن أكثرهم مطلقون. لا أعلم لماذا هكذا حظي، حيث دائمًا يكون عليّ الاختيار بين اثنين أخسرهما ويكونان دائمًا مطلقين. المشكلة الآن هي أنني كنت أتكلم مع شاب مطلق وعنده ولدان وهو من مدينتنا ومن طائفتنا، ولديه نيه الزواج. وهو متحمس جدًا لي وتكلمنا قرابة شهر. ولكنه انقطع عني فجأة ولم يقدم اعتذارات وما عاد يرد على مكالماتي ورسائلي. وفي تلك الفترة، تعرفت الى شاب مصري من خلال "فيس بوك" (هو مصري ويعيش في مصر) وكنا ندردش دائمًا على "فيس بوك" وقد شعر هذا الشاب من كتاباتي بأني حزينة، فأرسل إليّ رسالة وضع فيها بريده الالكتروني . وبعد أن ا{سل هذا الايميل صرنا نتكلم، وفي الحقيقة إني لم اسمع منه أو أرى منه إلا كل احترام. وفي الحقيقة إنه ساعدين على ألا أكلم الشخص المطلق الذي تركني، وأيضًا ساعدني كي أتخطى المشكلة. ومع الأيام، بدأ هذا الشاب المصري يتعلق بي، وكان أن تعلقت به أيضًا وكنا دائمًا نتحدث وهو ملتزم ويعرف ربه جيدًا. صارحني كثيرًا عن وضعه، قال إنه ينوي الارتباط بي (ستقولين إنني أهذي طبعًا، لأنه على النت العلاقة لا تكون صادقة، ولكن أنا مشاعري صادقة وأغار عليه). وهو يبذل جهده كي يعتذر عن تصرفه وطلب مني أن نبدأ من جديد. ولكني لم أعطه مجالًا. علمًا بأنه أصر على المحادثة فسمحت له بالاتصال بي كي أسمع ماذا يريد، ولكني كنت جافة معه. وبما انه هو وعائلته يعرفون عائلتي، لم احب أن أشوه العلاقة، ولكني لم أعده بشيء. واليوم بالذات هو يريد أن اقابله وأتكلم معه. وأنا لا اعرف ماذا افعل. فأنا في حيره من أمري، فهو رجل ذو مركز مهم وأنا بت لا أحبه ولا أكرهه، عادي يعني، ولكني متربطة بذلك الشاب المصري الذي أحاول أن أعرف عنه وأسأل عنه أحدًا. سيدتي، أرجوك ساعديني على إيجاد حل لمشكلتي، واعذريني على هذه الرسالة الطويلة.

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف
الدار البيضاء اليوم  - الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 09:37 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية
الدار البيضاء اليوم  - وجهات سياحية ممتعة لعُشاق الرحلات الشتوية

GMT 12:44 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل
الدار البيضاء اليوم  - اللون البنّي الأفضل للديكورات الدافئة في المنزل

GMT 11:27 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"
الدار البيضاء اليوم  - محطات وشخصيات صنعت هيئة الإذاعة البريطانية

GMT 07:27 2022 الأحد ,16 تشرين الأول / أكتوبر

كيت ميدلتون تأمل في إصلاح علاقتها مع ميغان ماركل

GMT 05:39 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

موديلات فساتين سهرة من وحي أنابيلا هلال

GMT 15:51 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مياه الأمطار تقتحم مدرجات جامعية في وجدة المغربية

GMT 11:11 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

كيم كارداشيان تُطلق إكسسوارات خاصة بديكور المنزل
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca