آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

صحف الإمارات تهتم بقضية الأسرى في المعتقلات الإسرائيلية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - صحف الإمارات تهتم بقضية الأسرى في المعتقلات الإسرائيلية

أبوظبي - أ ش أ
اهتمت الصحف الإماراتية الصادرة الثلاثاء 19 فبراير، في مقالاتها الافتتاحية بقضية الأسرى الفلسطينيين في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي. كما اهتمت بعملية السلام في منطقة الشرق الأوسط، والزيارة المرتقبة للرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى المنطقة في العشرين من مارس المقبل. وقالت صحيفة "الخليج" الاماراتية، إن المعادلة التي تحكم قضية الأسرى في المعتقلات النازية في إسرائيل مازالت كما هى، أسرى يضربون عن الطعام ومن المفترض أنهم مسئولون عن البحث عن حلول تعيد إليهم حريتهم فإنهم يسرفون في الكلام..أمعاء خاوية تناضل في مكان ومتخمون بإطلاق المواقف والبيانات في مكان آخر. وأشارت إلى أن قضية الأسير ياسر العيساوي المضرب عن الطعام منذ سبعة شهور لا يوجد من يرفع الصوت في شأنه الآن خجلا أو من باب رفع العتب فحياة الرجل يتهددها خطر فعلي وهناك غيره من الأسرى يعانون أيضا لكن الأسلوب المتبع من قبل السلطة الفلسطينية المأسورة هى أيضا منذ "أوسلو" إلى الآن لم ينفع ولا يبدو أنه سيكون نافعا في تحرير هؤلاء. ومن جانبها علقت صحيفة "البيان" الإماراتية على الزيارة المرتقبة للرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى منطقة الشرق الأوسط في العشرين من مارس المقبل، وقالت إن وفدا فلسطينيا توجه إلى واشنطن لشرح الموقف في مختلف القضايا المتعلقة بالمفاوضات والاستيطان والأسرى استعدادا لزيارة أوباما للشرق الأوسط. وأشارت الصحيفة، إلى أنه من الواضح أن ما في داخل حقيبة الوفد هو كيفية إعادة العملية التفاوضية بين الفلسطينيين وإسرائيل والأسس التي تقوم عليها الفرصة الجديدة لعودة انطلاق المفاوضات للستة شهور المقبلة وهى المبادرة التي أطلقها الرئيس الفلسطيني خلال لقاء عربي في الدوحة قبل أكثر من شهرين بمنح الإدارة الأمريكية فرصة مضافة لبحث السبل لعودة المفاوضات. ومن جانبها قالت صحيفة "الوطن"، إن قطاع غزة ظل محاصرا لأكثر من سبع سنوات يعاني الأمرين من الاحتلال الإسرائيلي ومن السلطة القائمة في فلسطين بجزئيها رام الله وغزة..ولم يجد الفلسطينيون إلا مقاومة الحصار عبر وسائل كثيرة منها حفر الأنفاق التي تعتبر شريان الحياة لملايين الفلسطينيين في القطاع وخارج القطاع بجانب أنها همزة الوصل مع العالم الخارجي الذي حاولت إسرائيل أن تجعله منحازا لها في حصارها لقطاع غزة. وتساءلت "الوطن" في ختام افتتاحيتها قائلة إلى متى يرضى المجتمع الدولي إسرائيل على حساب أمن الشعوب والدول..بل لماذا تتورط واشنطن في مثل هذا العمل غير الإنساني وغير المبرر فإذا كان الهدف من الحصار سقوط سلطة حماس في غزة فإن العكس قد حدث فقد قويت شوكة حماس من خلال التعاطف معها لشيء لم تفعله هى إنما فعله الإسرائيليون الذين فكروا بغباء لا يحسدوا عليه فيما يتصل بـ"حصار غزة".
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحف الإمارات تهتم بقضية الأسرى في المعتقلات الإسرائيلية صحف الإمارات تهتم بقضية الأسرى في المعتقلات الإسرائيلية



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 18:46 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تكون مشرقاً وتساعد الحظوظ لطرح الأفكار

GMT 08:18 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:52 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

أحدث أغاني لـ" إيلي جولدينج" بعد فترة غياب طويلة

GMT 06:23 2012 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ابتعد عن الدواء لعلاج القلق

GMT 18:31 2016 الجمعة ,22 كانون الثاني / يناير

المغرب الفاسي يتعاقد مع الحارس يحيى الفيلالي

GMT 07:38 2014 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تسريحات أنيقة تزيد المرأة جمالا وتمنحها إطلالة راقية

GMT 08:05 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة مغني نشيد ليفربول "لن تسير وحدك أبدًا"

GMT 19:43 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

تطورات مُثيرة في قضية "ماء العينين"‎

GMT 02:33 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرَّف على حفلات رأس السنة لمُطربي الوطن العربي
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca