أخبار من فرنسا ومصر والامارات ولبنان

الدار البيضاء اليوم  -

أخبار من فرنسا ومصر والامارات ولبنان

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- الرئيس إيمانويل ماكرون درس في كلية "اينا" التي درس فيها رؤساء جمهورية فرنسيون ورؤساء وزارة

الرئيس ماكرون درس في الكلية التي كانت في ستراسبورغ ومثله رئيسا وزارة عينهما في الحكم. أيضاً درس في هذه الكلية الرئيس فرانسوا هولاند والرئيس جاك شيراك ودرس فيها كثيرون آخرون فهي المدرسة الوطنية لكبار موظفي القطاع العام

الآن هذه الكلية أغلقت كما قال الرئيس ماكرون وحلّ محلها كلية الخدمة الوطنية التي سيدخلها المرشحون الكبار لشغل مناصب الدولة

قرار ماكرون نفذ قبل سنة من انتخابات الرئاسة المقبلة في فرنسا. الرئيس قال إن ادارته تريد أن توجد مدرسة أكثر شفافية وحسن نظام. الرئيس قال في السابق إن "الرافع الاجتماعي" معطل وأصبح أقل نفعاً منه قبل ٥٠ سنة

- في مصر عثر علماء الآثار على بقايا مدينة ذهبية كانت موجودة قبل ثلاثة آلاف سنة. بعثة من العلماء اكتشفت المدينة في الأقصر واعتبرتها أهم اكتشاف بعد اكتشاف قبر الملك توت عنخ آمون 

المدينة المفقودة إسمها آتين وكان أسسها الملك أمنحوتب وهو الملك التاسع في العائلة المالكة الثامنة عشرة في مصر القديمة

الرئيس عبدالفتاح السيسي قال إن مصر والسودان على خلاف مع اثيوبيا التي بدأت تملأ سداً هائلاً بنته على النيل الأزرق إسمه سد النهضة. مفاوضون من مصر والسودان وإثيوبيا اجتمعوا في جمهورية الكونغو الديمقراطية ولم يتوصلوا الى اتفاق

هناك خلاف قد يتطور الى قتال على مشروع السدّ والأرجح أن دولاً أخرى ستتدخل لحسم الخلاف

في مصر أيضاً وقع حادث اصطدام بين قطارين قرب سوهاج قتل فيه ٣٢ شخصاً وجرح ١٦٠ آخرون وقيل إن السبب خلل في إدارة وصيانة السكك الحديدية في المنطقة

أحد الركاب تحدث من مكان الحادث في تقرير له بالفيديو نشر على الانترنت وسمع صراخ وهلع الركاب الآخرين المحاصرين داخل القطار

وأيضاً في صعيد مصر وقع حادث اصطدام بين حافلة ركاب وشاحنة في محافظة أسيوط أدى الى اشتعال الحافلة ووفاة ٢٠ شخصاً وجرح أربعة آخرون

- الامارات العربية المتحدة أصدرت خدمة صحافية باللغة العبرية تقدم معلومات حول تطبيع العلاقات بين الامارات واسرائيل 

وكالة أنباء الامارات "وام" قالت إن الخدمة الجديدة ستؤمن مواداً مكتوبة وتقارير مصورة بالعبرية وتضم أخباراً أخرى عن الامارات والعمل فيها 

شركة استثمار اماراتية قالت إنها ستدفع ٨٠٠ مليون جنيه استرليني لأبحاث علمية. شركة "مبادلة" الإمارتية قالت إنها ستنفق المبلغ في السنوات الخمس المقبلة في قطاعات تعنى بالصحة في بريطانيا والتكنولوجيا والمشاريع غير المضرة بالبيئة والبنية التحتية

- حزب الله هو الحزب الوحيد في لبنان الذي له سلاح هائل يحارب به مع أن الأحزاب اللبنانية الأخرى تخلت عن السلاح وقالت إن الجيش اللبناني هو الذي يدافع عن البلد

البطريرك الماروني بشارة بطرس الراعي قال إن على لبنان أن يكون بلداً محايداً. حزب الله له سلاح وهو وايران يديران الحكومة اللبنانية بمعزل عن بقية الأحزاب 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار من فرنسا ومصر والامارات ولبنان أخبار من فرنسا ومصر والامارات ولبنان



GMT 09:12 2022 الأحد ,07 آب / أغسطس

الخضرة والماء والوجه الحسن

GMT 09:08 2022 الأحد ,07 آب / أغسطس

اللبنانيّون وقد طُردوا إلى... الطبيعة!

GMT 09:04 2022 الأحد ,07 آب / أغسطس

الضوء الأخضر للإرهاب

GMT 08:57 2022 الأحد ,07 آب / أغسطس

تايوان... «أوكرانيا الصين»!

GMT 08:52 2022 الأحد ,07 آب / أغسطس

أصوات العرب: جوّال الأرض

GMT 17:46 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة كيا سيراتو 2016 في المغرب

GMT 04:55 2016 السبت ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

تجدد الخلاف بين الهنديتين ديبيكا بادكون وكاترينا كيف

GMT 04:52 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

تعرفي على طرق تنظيف الباركيه والعناية به

GMT 05:03 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

أنطونيو بانديراس يُقدِّم عطرًا جديدًا جذّابًا ومنعشًا

GMT 12:12 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

منة حسين فهمي ترفع شعار "الكلاب يدخلون الجنة"

GMT 15:38 2015 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة اودي تي تي 2016 في المغرب

GMT 13:25 2018 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

قوات الأمن توقف سبعة سلفيين في مدينتي طنجة وفاس

GMT 09:13 2018 الأحد ,10 حزيران / يونيو

"فوكسهول" تطرح سلسلة سيارات FB-Victor رائعة منذ 1961

GMT 15:20 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

كن انت هذا العام

GMT 14:08 2018 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يضع شرطًا لضم توريس جوهرة فالنسيا الشاب

GMT 01:19 2016 الإثنين ,08 آب / أغسطس

هل النعناع يعالج الحموضة؟
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca