آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

كيربي يؤكد أن إيران تعد عامل "عدم استقرار" في المنطقة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - كيربي يؤكد أن إيران تعد عامل

الولايات المتحدة
واشنطن _ الدار البيضاء اليوم

قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية، جون كيربي، إن "إيران عامل عدم استقرار في المنطقة وتواصل دعم الإرهاب"، مؤكدا، الخميس، متانة العلاقات العسكرية بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات العربية المتحدة.وأكد كيربي حرص الولايات المتحدة على تنفيذ التزاماتها الأمنية في المنطقة، وفق مصالحها ومصالح شركائها، وأضاف أن الإيرانيين "مازالوا يهددون دول جوارهم ونحن نركز على ذلك، ونحرص على أننا كوزارة دفاع ننفذ التزاماتنا الأمنية في المنطقة وفقا لمصالح أمننا القومي ومصالح شعبنا ومصالح حلفائنا وشركائنا في المنطقة. وإيران تشكل محور تركيزنا في هذا الإطار". وعن الخيارات المتاحة لردع الأنشطة الإيرانية في المنطقة، قال كيربي، إنه "سيكون من عدم المسؤولية أن لا ينظر البنتاغون في ردع نشاطات طهران، وخصوصا إذا

كانت تستهدف مصالحنا ومصالح شركائنا".وشدد كيربي على أن علاقات الولايات المتحدة العسكرية "مع الإمارات كانت دائما وتاريخيا متينة، والإمارات هي دولة مساهمة في محاربة الإرهاب في المنطقة كلها". وتطرق كيربي إلى قرار الرئيس جو بايدن وقف الدعم العسكري الأميركي للعمليات الهجومية، التي يقوم بها التحالف بقيادة السعودية في اليمن، وقال إن "المحرك الأساسي للقرار هو الكارثة الإنسانية التي تؤثر على مدنيين كثيرين"، لكن "ذلك لا يعني غض الطرف عن أنشطة الحوثيين".وشدد كيربي على أن الولايات المتحدة ستواصل عمليات مكافحة الإرهاب داخل الأراضي اليمنية، و"سنواصل دعم السعوديين في الدفاع عن شعبهم وأرضهم ومصالحهم ضد أي تهديد يأتي من داخل اليمن". وعن القوات العسكرية الأميركية في سورية، قال كيربي إن

"حجمها صغير، وتركز فقط على محاربة داعش"، وأضاف أن الولايات المتحدة "لا تزال لديها قدرات"، وتركز على التنسيق مع حلفائها هناك.وحث كيربي روسيا على أن تواصل التنسيق مع الولايات المتحدة في سوريا، وذلك "في إطار إجراءات خفض التوتر التي وضعناها معا، كما ندعوهم الى الامتناع عن أي نشاط استفزازي وخصوصا تجاه تنفيذ مهمة مقاتلة داعش".وتحدث كيربي عن حيازة تركيا منظومة صواريخ "إس-400"، وقال إنها "لا تتلائم مع حيازة تركيا لطائرات "أف-35" كما أنها لا تتماشى مع التزامات تركيا داخل الناتو، لذا كنّا واضحين مع أنقره أن استمرار حيازتها هذه المنظومة هو أمر مقلق".

قد يهمك ايضا

المغرب يدعو وزارة الدفاع الأميركية إلى إنجاز مشاريع مشتركة لصناعة الأسلحة

5 صواريخ تستهدف السفارة الأميركية في المنطقة الخضراء وسط بغداد

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كيربي يؤكد أن إيران تعد عامل عدم استقرار في المنطقة كيربي يؤكد أن إيران تعد عامل عدم استقرار في المنطقة



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 18:46 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تكون مشرقاً وتساعد الحظوظ لطرح الأفكار

GMT 08:18 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:52 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

أحدث أغاني لـ" إيلي جولدينج" بعد فترة غياب طويلة

GMT 06:23 2012 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ابتعد عن الدواء لعلاج القلق

GMT 18:31 2016 الجمعة ,22 كانون الثاني / يناير

المغرب الفاسي يتعاقد مع الحارس يحيى الفيلالي

GMT 07:38 2014 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تسريحات أنيقة تزيد المرأة جمالا وتمنحها إطلالة راقية

GMT 08:05 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة مغني نشيد ليفربول "لن تسير وحدك أبدًا"

GMT 19:43 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

تطورات مُثيرة في قضية "ماء العينين"‎

GMT 02:33 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرَّف على حفلات رأس السنة لمُطربي الوطن العربي
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca