آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

أوضحت لـ"المغرب اليوم" أنها لا تجد نفسها في التمثيل

الإعلامية مروة صبري تفيد بأنها لم تعتمد على أختها عبير في عملها

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - الإعلامية مروة صبري تفيد بأنها لم تعتمد على أختها عبير في عملها

الإعلامية مروة صبري
القاهرة - ملك يوسف

أكدت الإعلامية مروة صبري أنها منذ بداية عملها الإعلامي قبل خمسة أعوام لم تعتمد للحظة واحدة على واسطة من شقيقتها النجمة عبير صبري.

وأفادت مروة في حديث لـ"المغرب اليوم"، حول الموضوع: "كان هذا اتفاق من البداية بيني وبين عبير أن لا تتدخل في عملي أو تحاول أن تساعدني بأي شكل، وبدأت العمل بمفردي من البداية في برنامج شبابيك، إلى أن وصلت الآن إلى صباح الورد".

وعن تنوع برامجها أكدت مروة أن قصدها التنوع في كل برنامج تقدمه حيث ترى أن الإعلامي الجيد يصلح لتقديم مختلف ألوان الإعلام ولا بد أن يكون ملمًا بكل ما يدور حوله، حيث يكمن جزء كبير من نجاح الإعلامي بعدم انفصاله عن الواقع الذي يعيشه وهو دائمًا صوت المواطن المصري والعربي.

واستكملت مروة حديثها مؤكدة سعادتها ورضاها التام عن كل خطواتها في عالم الإعلام حتى الآن، وترى أن خطوة انتقالها إلى تليفزيون "تن" هي خطوة مهمة ومميزة بالنسبة لها، حيث تتواجد في مؤسسة إعلامية كبيرة يديرها أحد أشهر وأنجح رجال الأعلام في مصر والعالم العربي إيهاب طلعت.

وعن ما يميز برنامجها الصباحي "صباح الورد"، قالت مروة: "أعلم أن هناك العديد من البرامج الصباحية وأحترمها وأقدرها، ولكن ما يميز برنامجنا من وجهة نظري أنه يعطي جرعة من الأمل والتفاؤل للمشاهد، ويحاول أن يتجنب الأخبار السيئة التي ستصل إلى المشاهد بطريقة أو بأخرى في ظل هذا الانفتاح الكبير على السوشال ميديا".

وبشأن ما تحب أن تقدم بعد برنامجها "صباح الورد" أوضحت أن الأقرب لها برنامج يخاطب الطفل ولكن وفقا لمعايير عالمية تحترم عقلة والعصر المتطور الذي يعيش فيه، ثم يليه برنامج فني في ثوب جديد ومختلف عن ما يطرح على الشاشة حيث يلمس جانبًا جديدًا وغير معروف لدى الضيوف.

وحول تجربتها الإذاعية من خلال برنامج "الأجزاخانة" الذي حقق نجاحًا كبيرًا أردفت: "كانت تجربة صعبة وشيقة للغاية واستمتعت بها جدًا ولكنها كانت حدًا فاصلًا بعلاقتي بعدد من أصدقائي الفنانين بسبب قوة وجرأة الأسئلة التي تطرح عليهم".

وتابعت: "دون مبالغة من أصعب الحلقات كانت عبير صبري التي صدمت مني بشدة، وكان في المنزل بيننا حساب آخر بعد مفاجأتي لها بسؤال الحقنة الذي يطرح في آخر البرنامج، ودائمًا ما يكون سؤالًا قويًا ويتطلب صراحة شديدة".

وبمناسبة عرض العديد من الأعمال الفنية عليها بحثًا عن إمكانية دخولها عالم التمثيل، أكدت مروة أن الموضوع خارج حساباتها تمامًا ولا تفكر فيه ولا تجد في نفسها هذه الموهبة، حيث تعتبر أن المذيعة أيضًا عندما تبدأ التمثيل أمام الكاميرا، وتنفصل عن المشاهدين تفقد أهم ملامح مهنتها.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإعلامية مروة صبري تفيد بأنها لم تعتمد على أختها عبير في عملها الإعلامية مروة صبري تفيد بأنها لم تعتمد على أختها عبير في عملها



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 06:57 2018 الجمعة ,01 حزيران / يونيو

علامات الساعة الصغرى التي تحققت

GMT 17:19 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

سعد الدين العثماني سيحل قريبًا في وجدة

GMT 02:50 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

فريق هولندي يخطف منير الحمداوي من الوداد البيضاوي

GMT 08:04 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في بوزنيقة

GMT 10:24 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تُوضِّح أنّ قليلًا مِن الوحدة يقي مِن الإصابة بالقلق

GMT 00:45 2017 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

خبيرة التغذية تُعطي نصائح للوقاية من أمراض الشتاء مسبقًا
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca