آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

إعلامية مثيرة للجدل تتخذ قرارا “غير متوقع”

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - إعلامية مثيرة للجدل تتخذ قرارا “غير متوقع”

الإعلامية الكويتية، مي العيدان
الرباط - الدار البيضاء اليوم

أثارت الإعلامية الكويتية، مي العيدان وكعادتها جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعية، بعد إعلانها ليلة أمس السبت، افتتاح صفحة جديدة في حياتها، بعيدا عن الصخب وإثارة الجدل، إلى جانب تبنيها لطفلة.ونشرت العيدان صورة لها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام”، أرفقتها بتدوينة فاجأت متابعيها بشكل كبير، وجاء فيها: “من مبدأ إصلاح النفس، سوف أبدأ مرحلة جديدة وصفحة جديدة من حياتي، أكثر هدوء وأقل صخبا”.

واستعانت الإعلامية الكويتية بآية قرآنية للدفاع عن قرارها، وتابعت قائلة: “مستمدة من مبدأ القران الكريم من أية ال عمران عندما قال الله في كتابه العزيز: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بِسْم الله الرحمن الرحيم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك صدق الله العظيم”.

وتابعت: “مع استمراري بالنقد فهو علم يدرس في الجامعات والمعاهد المسرحية وكليات الاعلام وهو دراستي، وليس كما يدعي الاخرين الجهلاء بأنه تنمر، مع العلم أن ليس هناك قانون بالكويت اسمه قانون تنمر، فقط قانون الجزاء يجرم السب والقذف، وغير ذلك يعتبر حرية رأي، فحرية النقد المباح كفلها الدستور الكويتي قبل قانون الجزاء”. 

وعزت مي العيدان قرارها لرغبتها الكبيرة في إصلاح نفسها خاصة مع تقدمها في السن، قائلة: “هو كنوع من الرغبة بالتغيير والإصلاح، فاليوم أنا بعد شهرين سوف أكمل 44 عاما، ومن المؤكد لن أعيش 44 سنة أخرى.. لذلك قررت أن أكون أفضل من أجلي ومن أجل مرضاة ربي، و سأحاول توثيق علاقتي به أكثر وسأحاول تبني طفل أو طفلة من الكويت دام فشلت بتبني الطفله السورية، وسأسامح الجميع وأتمنى أن يسامحني الجميع.. ونقطة ومن أول السطر أبدأ حياة جديدة”.

قد يهمك ايضا

ابنة أحمد بدير تُهاجم الإعلامية الكويتية مي العيدان بعد سخريتها من والدها

الإعلامية الكويتية مي العيدان تتعرَّض للهجوم بسبب ماجد المهندس

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إعلامية مثيرة للجدل تتخذ قرارا “غير متوقع” إعلامية مثيرة للجدل تتخذ قرارا “غير متوقع”



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 07:49 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 06:35 2018 الجمعة ,27 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

GMT 19:22 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 00:31 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

محمد أشاور يستعدّ لعرض فيلمه السينمائي "الحاجات"

GMT 09:10 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد كوكيز بجوز الهند والزبيب

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 17:59 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

ختام بطولة قطر المفتوحة لناشئي الغولف

GMT 21:51 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

جامعة هومبولدت البرلينية تاريخ من العلماء وتغير الواقع

GMT 06:47 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تطوير كمبيوتر لوحي قابل للتدوير يمكنه التناسب مع حجم الجيب

GMT 12:47 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حسام حسن يُعلن أول صفقات نادي "بيراميدز" الشتوية

GMT 16:07 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

شركة "أودي" تواجه غرامة بسبب مخالفة قواعد الانبعاثات

GMT 00:12 2018 السبت ,22 أيلول / سبتمبر

«عندما يتساوى حضورك مع غيابك.. ارحل فوراً»
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca