آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

كوالكوم وإنفيديا وبرودكوم يعتزمون الكشف عن معالجات 64-بت

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - كوالكوم وإنفيديا وبرودكوم يعتزمون الكشف عن معالجات 64-بت

لندن - المغرب اليوم
تعتزم شركات “كوالكوم” Qualcomm و”إنفيديا” Nvidia و”برودكوم” Broadcom الكشف عن معالجات رُباعية النواة لسوق الهواتف الذكية، بمعمارية 64 بت، وذلك خلال فعاليات معرض الإلكترونيات الاستهلاكية الدولي ” CES 2014 “، المُزمع عقده شهر يناير المُقبل، في مدينة لاس فيغاس الأمريكية، حسب تقرير لصحيفة “The Digi Times” التايوانية. وتتجه العديد من الشركات المُصنعة للهواتف المحمولة نحو تزويد أجهزتها بمعالجات بمعمارية 64 بت، وذلك بعد أطلقت شركة “آبل” الأمريكية هاتفها “آيفون 5 إس”، في شهر سبتمبر الماضي، والذي زودته بالمعالج A7 المبني وفقاً لمعمارية 64 بت، التي وصفتها “آبل” بأنها تجعل معالج الهاتف يحاكي معالجات أجهزة الحاسوب. وكانت شركة “سامسونج” الكورية قد أعلنت في سبتمبر الماضي عن نيتها استخدام معمارية 64 بت في معالجات الجيل الجديد من هواتفها الذكية، ليشير بعد ذلك تقرير لصحيفة “The Korea Herald” الكورية الجنوبية، إلى اجتماع مسؤولين من  شركتي “ARM” و”سامسونج” لوضع خطة تطوير لمعالج بمعمارية 64 بت لصالح هاتف “جالاكسي إس 5″. ويذكر أن شركة “ARM” هي شركة بريطانية تطور البنية المعمارية لنحو 95 في المائة من المعالجات المتوافرة في سوق الهواتف الذكية، وتتميز معالجاتها بخصائص الاستهلاك المنخفض للطاقة. وسيتم استخدام معالجات “كوالكوم” و”إنفيديا” و”برودكوم” المبنية وفقاً لمعمارية 64 بت بشكلٍ فعلي في أجهزة الهاتف المحمول، وذلك خلال النصف الأول من العام المُقبل، حسب التقرير. يُذكر  أن معالجات 64 بِت تستطيع التعامل مع عناوين الذاكرة المؤلفة من أرقام من نمط 64 بِت، مما يعني بأن المعالج يستطيع إجراء الحسابات بأعداد كبيرة مقارنةً مع معالج 32 بِت، وهذا يعني أنه يستطيع التعامل مع أكثر من 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، مما يُحسن من قدرته على تشغيل عدد أكثر من المهام في وقت واحد وبسرعة أعلى. ويشكك خبراء في مدى فائدة طرح معمارية 64 بِت الرائجة حاليًا في معالجات أجهزة الكمبيوتر إلى الهواتف الذكية، فبحسب “باتريك مورهيد”، المحلل في شركة “Moor Insights & Strategy” التي تقدم الاستشارات التقنية لشركات الهواتف والحواسب الشخصية، فإن المعالج بتقنية 64 بِت “لا يضيف شيئًا على الإطلاق لتجربة المستخدم على الهواتف المحمولة لأنه يتطلب أكثر من 4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي”، في حين أن أعلى مقدار من الذاكرة العشوائية المتوفرة في الهواتف الذكية هي 3 جيجابايت.
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كوالكوم وإنفيديا وبرودكوم يعتزمون الكشف عن معالجات 64بت كوالكوم وإنفيديا وبرودكوم يعتزمون الكشف عن معالجات 64بت



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 20:11 2019 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

تجنب الخيبات والارتباك وحافظ على رباطة جأشك

GMT 17:07 2022 الجمعة ,14 تشرين الأول / أكتوبر

الوداد المغربي يستعيد لاعبين بارزين قبل دوري الأبطال

GMT 18:37 2018 الأحد ,10 حزيران / يونيو

الصحابية عاتكة بنت زيد زوجة الشهداء

GMT 18:50 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

طبيب المنتخب الإماراتي يمنح محمد عبدالرحمن راحة سلبية

GMT 20:56 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

"عفة" تقدم مجموعة عباءات بتصاميم مبتكرة للشتاء

GMT 08:56 2016 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أهم و أبرز اهتمامات الصحف المصرية الصادرة الجمعة

GMT 06:34 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فورد تخوض غمار سيارات الهاتشباك بـ مونديو استيت 2017

GMT 14:30 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 15:07 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إدارة سجن وجدة تُصدر بيانًا بشأن ادّعاءات اغتصاب راقي بركان
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca