آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

"كواليس"تحتفي بالمنجز المسرحي الاماراتي

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

دبي ـ وكالات

صدر العدد الجديد (يناير 2013) لمجلة "كواليس" المسرحية والتي تصدر بصورة فصلية عن جمعية المسرحيين في الامارات، حيث جاء العدد (33) غنيا بالعديد من المقالات والبحوث والتغطيات للمهرجانات المسرحية المحلية والعربية.جاءت افتتاحية العدد بقلم رئيس التحرير ناجي الحاي، والتي حملت عنوان "المسرح العربي.. مهرجانات حاضرة ومشروع غائب"، طارحا من خلال المقال العديد من الاسئلة عن حال المسرح العربي وما آل إليه، متسائلا عن أسباب تردي حال المسرح العربي وغياب الابداع، مشيرا الى ازدياد عدد المهرجانات المسرحية في عالمنا العربي بشكل لافت وأثره على الواقع المسرح العربي.كما كتب رئيس مجلس ادارة جمعية المسرحيين الامين العام للهيئة العربية للمسرح اسماعيل عبدالله مقالا جاء تحت عنوان "الروح.. أولا" تناول من خلاله أثر الروح في المنافسة المسرحية، وما تضعه من مسؤوليات ثقال أمام أصحابها باعتبارها القودة الدافعة والمحركة لكل منجز مسرحي، معرجا إلى أثر تلك الروح التي يجب أن تكون شبابية في توجهاتها بغض النظر عن عمر أصحابها.في باب مسار، كتب الاعلامي محمد عبدالمقصود عن مهرجان المسرح العربي الخامس الذي اقيم في قطر مؤخرا، والذي تنظمه الهيئة العربية للمسرح، في مادة حملت عنوان "قطار مهجان المسرح العربي يصل الدوحة"، وكتب المسرحي أحمد الماجد في مهرجان الامارات الثمن لمسرح الطفل مادة بعنوان "حاكم الشارقة يضاعف أفراح أهل المسرح" متحدثا عن أهم المكاسب التي جاء بها مهرجان الامارات لمسرح الطفل ومتوقفا عند تقرير وتوصيات لجنة تحكيم المهرجان، كذلك حملت المادة أرشفة كاملة لتاريخ مهرجان الامارات لمسرح الطفل بدوراته الثمانية بكافة تفاصيلها.وكتب ماهر منصور عن مهرجان دبي لمسرح الشباب في دورته السادسة في مادة جاءت تحت عنوان "من منصة للعروض الى اكاديمية لفنون المسرح"، واختتم هذا الباب المخرج المسرحي حسن رجب، في مقال حمل عنوان "المخرج المغامر".وفي باب سكون، كتب الدكتور محمد صابر عبيد عن مسرحية "عودة هولاكو" لحاكم الشارقة طارحا مسألة توثيق الحادثة التاريخية وعلاقتها بالشخصية المسرحية، وكتب المخرج ابراهيم سالم مادة جاءت تحت عنوان "كيف نفهم البروفة"، اما المسرحي علي سفر فقد كتب مادة عن "كاتب ياسين الذي قفز من عالم الرواية الى المسرح"، وتساءل الناقد المسرحي عواد علي في مادته التي جاءت تحت عنوان هل تنبأ المسرح بالثورات في العالم العربي"، واختتم الباب الفنان المسرحي مرعي الحليان بمادة حملت عنوان "الخلط العشوائي بين أساليب الاداء".وفي باب روح، جاءت مادة خزامي فتحي رشيد تحت عنوان "شكسبير يحارب نساءه"، وأجرى المسرحي أحمد الماجد مواجهة مسرحية حوارية بين الفنانين الاماراتيين القديرين عبدالله راشد وعبدالله مسعود. وترجم الدكتور فاضل الجاف مادة مهمة جاءت تحت عنوان "مسرح لارس نورين.. دراما لعائلة بوضوح صادم"، كما أجرى المسرحي عبدالناصر حسو حوارا مهمها مع الباحثة المسرحية ماري الياس، والتي تحدثت عن قضية تسيسس المسرح واثرها على المسرح العربي، وكتب الدكتور سيد علي اسماعيل مادة توثيقية عن "الريادة الحائرة في المسرح العربي بين لبنان والجزائر"، واختتم مدير التحرير المسار والمجلة بمقال جاء تحت عنوان "وما على عاشق المسرح من حرج". أما مسرحية العدد فهي مسرحية "صهيل الطين" للكاتب المسرحي الاماراتي اسماعيل عبدالله التي حصلت على أكثر من جائزة في أكثر من مهرجان مسرحي محلي وعربي.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كواليستحتفي بالمنجز المسرحي الاماراتي كواليستحتفي بالمنجز المسرحي الاماراتي



GMT 10:09 2018 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

ضعيف يكشف عن لائحة مجلس المكناسي لكرة السلة

GMT 17:28 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ساحرة من التنانير الكلوش لمظهر أنثوي مثير

GMT 14:39 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يقترض من البنك الدولي 200 مليون دولار أميركي

GMT 04:12 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

ديانا كرازون تظهر بإطلالة مبهرة في حفلة خاصة في قطر

GMT 00:44 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

فريق الأهلي يُحقق فوزًا رائعًا على نظيره الأوليمبي
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca