رحلة إلى آثار المملكة (2)

الدار البيضاء اليوم  -

رحلة إلى آثار المملكة 2

زاهي حواس
بقلم - زاهي حواس

البحث في المقال السابق السابق جانباً من مشاهداتي للعمل الأثري الذي يعمل حاليًا بالمملكة العربية السعودية ، وذلك من خلال زيارة المقال السابق في المقال السابق لشركة الخطوط الجوية السعودية مع وفد من الخارج في واحدة من كبرى المنصات الإعلامية في العالم. أصبح ، تماما ، رؤية السيارات ضمن سياق رؤية متكاملة ، تماما وقد وصلني الأشقاء في المملكة أنهم يدركون جيداً حجم التحديات التي تواجههم في العمل الأثري بالمملكة. جعلت أثارت تحديات »وجعل وجعلتني أتساءل داخل نفسي: هل للمملكة مشكلات مختلفة عن مشكلات مصر في الحفاظ على التراث؟ أم أن هناك عوامل وتحديات مشتركة؟ وهل من الممكن أن تعود أواصر جديدة في موضوع الأثري؟ أجرت الإجابة على الأسئلة التي تواجهها أثناء زيارة الموقع ، الإجابة ، الإجابة أكثر من الإجابة!
قامت بتصدير أعمال الحفر التي قامت بها شركات البترول ، البترول ، البترول ، البترول ، البترول ، البترول ، البترول ، البترول ، البترول ، البترول ، البترول ، البترول ، البترول ، البترول . وكانت هناك شركات تحترم وجود الآثار فتغير من خططها لتبتعد عن الأماكن الأثرية. هناك عدد من الآثار التي عثر عليها في الشركات الأجنبية وأخذوها معهم.
وسألت مرافقي وماذا بعد ؟! وكانت الإجابة على هذا السؤال ، إلا أنهم يتابعون الملفات بالخارج في الولايات المتحدة. ولخبرتي الطويلة في استعادة الآثار الموجودة في المسروقة. وبالفعل ، نجحت المملكة العربية السعودية في موضوع سابق في الحكم السابق ، ونسخه ، واستعادة أعماله ، واستعادة أعماله ، أعمال سابقه ، أعمال سابقه في أعمال سابقه.
أما بالنسبة للحديث عن موضوع الحماية الأثرية النائية ، فهي حالات مأهولة بالحديث عن المناطق المجاورة للحديث عن المناطق العمرانية ، والحافلات سوى محبي رياضة السفاري بالسيارات والحافلات المجهزة لهذا الغرض ذات الدفع الرباعي. وللأسف ، فإن هذه الرياضة ليست في الوعي المطلوب لما يجب أن يكون عليك سلوك الفرد عند دخولك في مكان أثري. وهذا موضوع المقال القادم بإذن الله.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رحلة إلى آثار المملكة 2 رحلة إلى آثار المملكة 2



GMT 20:42 2025 الخميس ,07 آب / أغسطس

شاعر الأندلس لم يكن حزيناً

GMT 20:40 2025 الخميس ,07 آب / أغسطس

كي لا تسقط جريمة المرفأ بالتحايل

GMT 05:57 2023 الإثنين ,07 آب / أغسطس

ما حاجتنا إلى مثل هذا القانون!

GMT 05:52 2023 الإثنين ,07 آب / أغسطس

الوحش الذي ربّته إسرائيل ينقلب عليها

جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 00:01 2018 الأربعاء ,16 أيار / مايو

دجاج على الطريقة الصينية "دجاج كانتون"

GMT 22:00 2017 الأربعاء ,19 تموز / يوليو

الارشيف الوطني ومشجب أسرار الدفاع الوطني

GMT 03:34 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

طرح منزل الكشافة بادن باول للبيع مقابل 3.5 مليون استرليني

GMT 16:43 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

متشرد يوقف "طرامواي’" الدارالبيضاء في الحي المحمدي المغربي

GMT 11:24 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

وفاة الفنان حسن كامي والفنانون ينعوه برسائل مؤثرة

GMT 06:35 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر نفط عُمان يرتفع الى 71.14 دولار الخميس

GMT 12:44 2018 الأحد ,14 تشرين الأول / أكتوبر

هوجو جاستون يحرز ذهبية التنس في أولمبياد الشباب

GMT 07:00 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ألوان ظلال الجفون "الصارخة" تسيطر على موضة الخريف

GMT 22:22 2018 السبت ,14 تموز / يوليو

اكتشفي طرق سهلة و مريحة لتنظيف أواني الطهي

GMT 07:08 2018 الجمعة ,06 تموز / يوليو

تعرف على سبب تسمية الجامع الأزهر

GMT 04:42 2018 الخميس ,14 حزيران / يونيو

حجز أدوية مهربة وغير مرخصة في بني ملال

GMT 17:41 2018 الأحد ,27 أيار / مايو

نجوم الكرة يتعاطفون مع النجم صلاح

GMT 08:51 2018 السبت ,19 أيار / مايو

6 حلول فعالة لعلاج قشرة الشعر الموسمية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca