أقوال بين المزح والجد

الدار البيضاء اليوم  -

أقوال بين المزح والجد

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- أمور الدنيا هي ما نرى اليوم لأنها من النوع نفسه منذ القِدَم 

- ستيفن هوكنغ ولد في اكسفورد إلا أنه كان يتحدث بلكنة اميركية

- ما تقول عن التقدم هو الفرق بين وباء ووباء آخر

- أسوأ ما في العلوم أنها تلغي فرضية جميلة بأخبار قبيحة

- هناك وراء هذا العالم خطة مرسومة إلا أنني لا أعرف ما هي

- في إسكتلندا قول القاضي إن التهمة لم تثبت يعني أن على المتهم ألا يكرر مزاعمه مرة أخرى

- إذا ملأ فلاح حبوب حقله في بيته فهو سيجد أن الفئران في بيته. إذا ترك البيت فارغاً سيجد أن عنده ممثلين للسينما

- التمثيل هو أن تجعل عدداً كبيراً من الناس لا يسعلون وأنت تمثل 

- كان يمثل وكأنه يحتاج الى الفلوس من أجل التمثيل 

- قالت ممثلة إن الخطأ الذي تتعرض له النساء هو الرجل الذي يتزوجنه

- أنت لا تتقاعد وأنت تمثل. ما يحدث هو أن الهاتف لا يدق سنة بعد سنة

- الملاكمة هي مثل عرض تمثيلي مع دم في الخلفية

- هناك ١٠٠ ألف نجم في سمائنا، وهناك ألف مليون سماء تشبه سماءنا

- من يفوز بالمباراة اليوم سيكون بطل المجموعة، بغض النظر من سيربح

- الألمان عندهم لاعب واحد أكبر من ٢٢ سنة. عمره ٢٣ سنة

- الناس الذين يقولون إن المال لا يشتري لك السعادة لا يعرفون أين يتسوقون

- مصلحة الضرائب تقول إن عندك ما تحتاج اليه لتأخذ منك مالك

- قال إنه تزوج الفقر إلا أنه لا يعرف أن هذا الزواج ممل

- أمس أدخلت مسماراً في قدمي، لأنني لم أفكر في أن أذهب الى دكان يبيع المسامير

- أعتقد أن على الإنسان أن يتعامل مع عمله بجدية ولكن ليس مع نفسه، فهذا أفضل مزج للحالتين

- حاول المستحيل لتحسن من نفسك

- التعليم الصحيح يجب أن يعلمنا ألا نفكر في أنفسنا فقط بل أن نفكر في ما ينفع الناس

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أقوال بين المزح والجد أقوال بين المزح والجد



GMT 19:04 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

الكتابات القديمة في المملكة العربية السعودية

GMT 18:58 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

كيف غيّر «كوفيد» ثقافة العمل؟

GMT 18:52 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

ليس بينها وبين النار إلاّ (ذراع)

GMT 18:21 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

لا تقودوا البوسطة مرّةً أخرى

GMT 06:12 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تحذيرات من تزايد معدلات البدانة في مدارس البيئات الفقيرة

GMT 14:36 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

وفاة مغربي بعد أن أدخل كأسًا زجاجية في مؤخرته

GMT 14:20 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

مادّة سامّة تنهي حياة شابة ضواحي ابن أحمد

GMT 20:07 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

ديشامب يؤجّل إعلان قائمة فرنسا لكأس العالم

GMT 03:37 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

الألعاب المذهلة تهيمن على معرض الإلكترونيات الاستهلاكية

GMT 08:56 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

أسباب مشاكل الجهاز الهضمي الأكثر شيوعاً

GMT 01:58 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

خالد الصمدي يسعى إلى تحقيق الإصلاح في وزارة التعليم

GMT 17:30 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

النمور البرية ستعود إلى كازاخستان بعد 70 عامًا من الغياب
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca