كلمات لن استعملها ولو تحت التعذيب!

الدار البيضاء اليوم  -

كلمات لن استعملها ولو تحت التعذيب

بقلم - جمال بودومة

«هذا إن دل على شيء، فإنما يدل»

«إن نسيت لا أنسى»

«الشيء بالشيء يذكر»

«لا يخصنا إلا النظر في

وجهكم العزيز»

«جدير بالذكر»

«يذكر أن»

«يشار أن»

«كما أشرنا»

«كما أسلفنا»

«كما قلنا آنفا»

«هكذا دواليك»

«يطيب لي»

«في خضمّ»

«في غضون»

«مخرجات الحوار»

«مجريات القضية»

«المشكل الرئيس»

«قلم الاقتراع»

«الإرهاصات»

«منسوب التوتر»

«الزعيم الضرورة»

«الربيع العربي»

«ثورة الياسمين»

«اليمن السعيد»

«جمعة مباركة»

«طاب مساؤكم»

«أسعدتم أوقاتا»

«يقول مراقبون»

«شكرًا على حسن الإفادة»

«شكرًا على قبول الدعوة»

«دمت متألقا»

«دامت لك المسرات»

«كن بحب»

«أيها الحميم»

«أيها المائز»

«أيها البهي»

«الشواعر»

«الحرائر»

«الحراك»

«المهماز»

«الركح»

«الأهازيج»

«الخصخصة»

«الحلحلة»

«الفكفكة»

«البوظة»

«الحوجلة»

«اليخضور»

«تعكر ماء الجير»

«بزغ الفجر»

«حصحص الحق»

«شعشع النور»

«انبلج الضوء»

«الدكتور» (لغير الطبيب)

«الأستاذ» (لغير المدرس والمحامي)

«سعادة النائب»

«دولة الرئيس»

«الموسيقى الصامتة»

«هيهات هيهات»

«رباطة جأشي»

«من جدّ وجد»

«الوقت كالسيف»

«الأسود يليق بك»

«تصبحون على وطن»

«أخيرا، وليس آخرا»

«ختامه مسك» .

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلمات لن استعملها ولو تحت التعذيب كلمات لن استعملها ولو تحت التعذيب



GMT 11:31 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كتب جديدة للقارئ في معرض الشارقة الدولي

GMT 11:26 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

كتب أخرى للقارئ العربي

GMT 05:03 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

دسائس البلاط

GMT 05:01 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

اللبنانيون يأملون.. لكن بخوف وحذر!

GMT 05:00 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

ثورة في لبنان في عهد "حزب الله"

GMT 17:43 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 15:00 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

نقاش على "فيسبوك" ينتهي بجريمة قتل في أيت ملول

GMT 11:49 2016 الأربعاء ,17 شباط / فبراير

هنا شيحة باطلالة مثيرة على "انستغرام"

GMT 08:20 2016 الإثنين ,07 آذار/ مارس

مقتل شخص في حادث سير مروع في القنيطرة

GMT 14:52 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

معطيات "صادمة" عن أوضاع أطفال مغاربة مشرّدين في شوارع مليلية

GMT 02:31 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

عبد المجيد الرافعي يعتبر ذاكرة مدينة طرابلس
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca