آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

مشاكل عاطفية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

هل بقي "الحب من النظرة الأولى" حقيقة رومانسية حاضرة في 2020؟

المغرب اليوم

كثيرا ما كنا نسمع عن حكايات بطلها الحبّ من النظرة الأولى، وكثيرا ما كان التبرير الأبرز لأية علاقة عاصفة بين شاب وفتاة هو الحبّ من أول نظرة؛ إذ يقدّم هنا العاشق في هذا الجواب كلّ أوراقه مانعا ومتجنبا أي نقاش في موضوع الحبيب؛ لأنه حبّ من النظرة الأولى أي "لا مفرّ" من الحالة والوله والغرام على اعتبار أنه جاء دونما إرادة أو تفكير. قديما وحتى وقت ليس بالبعيد، تغنى الشعراء كثيرا بالحب من النظرة الأولى حتى أن بعضهم تجاوز هذه الحالة العاصفة إلى الحب عند سماع صوت المحبوب ودونما الحاجة إلى رؤيته كما حدث مع الشاعر بشار بن برد في إحدى قصائده الغزلية حيث قال: "يا قوم أذني لبعض الحيّ عاشقة.. والأذن تعشق قبل العين أحيانا". هذا على صعيد القدماء والعصور السابقة والأدباء مرهفي الأحاسيس، ومتمكني الأدوات في تحويل مشاعرهم إلى كلمة وموسيقا، أما على صعيد الدراما التلفزيونية والأعمال السينمائية، فقد قدم لنا الفن العربي بشكل عام حالات مختلفة لقصص حبّ بدأت من النظرة الأولى أبطالها نجوم أحبهم الجمهور فكان التفاعل مع قصص حبهم العاصفة كبيرا لدرجة التأكيد على أن الحبّ يأتي دونما استئذان من النظرة الأولى. أما على صعيد الحياة والفلسفة وعلم النفس، فتشير العديد من الدراسات إلى أن ما نعدّه حبا من النظرة الأولى ليس إلا ميلا وإعجابا، لكنه ينمو أو يتحول إلى شعور آخر بعد علاقة واضحة مع الشريك، ومعرفة بعيوبه وإيجابياته؛ لأن الحب معرفة، وتفاعل وإدراك يولّد العاطفة لتنفي بعض النظريات بذلك حقيقة وجود الحب من النظرة الأولى. أما على صعيد المجتمع، فقررنا البحث في الشارع السوري وسؤال الناس هل يؤمنون بالحب من النظرة الأولى؟ وهل يعدّون الإعجاب حبا، وهل يمكن أن يقول شاب لفتاة : "أحببتك من أول نظرة؟". وبالنسبة للفتاة ما موقفها إن جاءها شاب يخبرها أنه أحبها من النظرة الأولى؟. اختلاف كبير بين شباب الأمس واليوم؛ فاليوم معظم الآراء التي حصلنا عليها كانت رافضة لهذه الفكرة بتأكيد غياب المنطق فيها، وعدم قدرتها على الاستمرار فقط من النظرة الأولى.

جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 10:50 2025 السبت ,09 آب / أغسطس

درة تتألق بإطلالات صيفية ملهمة في 2025
الدار البيضاء اليوم  - درة تتألق بإطلالات صيفية ملهمة في 2025

GMT 14:24 2021 الجمعة ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أسباب ومخاطر الخرس الزوجي

GMT 12:03 2021 الخميس ,28 تشرين الأول / أكتوبر

5 آثار جانبية تزلزل حياة المدمن على العمل

GMT 14:23 2021 الإثنين ,22 آذار/ مارس

إشارات تدل على خيانة الزوج لا تستخف بها
الدار البيضاء اليوم  -
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 11:11 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

كيم كارداشيان تُطلق إكسسوارات خاصة بديكور المنزل

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 05:29 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات خريفية من وحي كارمن سليمان
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca