آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

مشاكل مراهقه

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

كيفية تحقيق تعليم أفضل للمراهقين

المغرب اليوم

ربما تكون مقولة «التعليم في الصغر كالنقش على الحجر» هي مقولة صحيحة تمامًا إذا ما شملت المراهقين أيضًا، فوفقًا لدراسة حديثة فإن أدمغة المراهقين تستطيع تعلم المزيد من المهارات المفيدة.كما أن التطور التكنولوجي ساعد في هذه الدراسة التي كشفت الكثير عن أدمغة المراهقين من خلال تقنيات تصوير الدماغ التي ساعدت على التقاط صورٍ دقيقة له، وكذلك رصد وتتبُّع الأنشطة التي يؤديها الشخص أثناء مهمَّاتٍ معينة، وتحديد الأماكن المسؤولة عن طيف واسع من الوظائف، وكان لتلك التطورات أثرها في التوصل لحقيقة أن التغيرات البيولوجية والجسدية والهرمونية التي يشهدها الفرد خلال فترة المراهقة، ترتبط أيضًا بتطوُّرات دماغية يمكن استغلالها لتحقيق فوائد تعليمية، وذلك وَفق ما انتهت إليه دراسة أجرتها سابين بيترز وإيفلين كرون، الباحثتان بقسم علم النفس التنموي والتربوي في جامعة لايدن الهولندية، ونشرتها دورية «نيتشر كومينيكيشنز». زيادة المخاطرة وارتبطت زيادة النشاط في مناطق الدماغ خلال فترة المراهقة بزيادة المخاطرة لدى المراهقين. إلا أن نتائج الدراسة الأخيرة تُظهر أنه يمكن الاستفادة من ردود الفعل الناتجة عن هذه التصرفات، لتصبح المراهقة مرحلةً فريدةً من نوعها لزيادة قدرات التعلم في مراحل عمرية تالية. تقول بيترز -الباحثة الرئيسية في الدراسة «إن وظائف أدمغة المراهقين لا تعاني أيَّ نوع من الاختلال، ولكنها تعمل بكيفية مختلفة، ومن الممكن توظيف إمكانياتها بشكل متفرد، عبر تفعيل نظام المكافأة لديهم؛ لتحسين عملية التعلُّم».وتوضح أن «الدراسات السابقة طرحت فكرة أن منطقة الدماغ المرتبطة بنظام المكافأة تكون على درجة أكبر من الحساسية لدى المراهقين، لكن هذا التفاعُل ظل مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا ببعض السلوكيات السلبية أو الضارة للصحة، كتناول الكحوليات وتعريض الذات للمخاطر من أجل الشعور بالسعادة». وتضيف أن «الدراسة الجديدة تحمل مفاجأة سارة؛ إذ حاولنا أن نبرهن على إمكانية استثمار حساسية نظام المكافأة في تحقيق أهداف إيجابية خاصة بتحسين المهام التعليمية». وتستطرد بالقول: إن هذا النظام لديه الحساسية نفسها إزاء إشارات التعلُّم بالمخ، خاصَّةً أن المراهقين يكونون شديدي التعلق بالبيئة المحيطة بهم، وعلى درجة كبيرة من الحساسية إزاء التأثيرات الاجتماعية والرغبة في استكشاف بيئات جديدة بعيدة عن عباءة الأهل، وقد لوحظ ذلك لدى البشر والحيوانات على حدٍّ سواء. ومن أجل التوصل لهذه النتيجة، أجرت الباحثتان دراسةً طويلة، استمرت مدةَ خمس سنوات، تمكنتا خلالها من فحص أدمغة أكثر من 230 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 8 أعوام و25 عامًا، باستخدام أشعة «الرنين المغناطيسي الوظيفي»، وجرى فحص كلٍّ منهم ثلاث مرات، ولوحظ أن استجابة نظام المكافأة للتعلم كانت أقوى في المرحلة العمرية بين 17 و20 عامًا، ما يعني أنه كلما زادت حساسية بعض مناطق الدماغ عند المراهق في «التعلم بالاستجابة» زادت مهاراته الحالية والمستقبلية في التحصيل، على حد تعبير الباحثة.

جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 10:50 2025 السبت ,09 آب / أغسطس

درة تتألق بإطلالات صيفية ملهمة في 2025
الدار البيضاء اليوم  - درة تتألق بإطلالات صيفية ملهمة في 2025

GMT 14:24 2021 الجمعة ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أسباب ومخاطر الخرس الزوجي

GMT 12:03 2021 الخميس ,28 تشرين الأول / أكتوبر

5 آثار جانبية تزلزل حياة المدمن على العمل

GMT 14:23 2021 الإثنين ,22 آذار/ مارس

إشارات تدل على خيانة الزوج لا تستخف بها
الدار البيضاء اليوم  -
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 11:11 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

كيم كارداشيان تُطلق إكسسوارات خاصة بديكور المنزل

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 05:29 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات خريفية من وحي كارمن سليمان
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca