آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

مشاكل الاسرة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

المغرب اليوم

طفلي يتهرب من الواجبات المدرسية

المغرب اليوم

الواجبات المدرسية هي واجبات الامهات، هكذا يعبر عنها التربويون، والحقيقة أنها كذلك لأن الأمهات يعانين مع أطفالهن التلاميذ الصغار بسبب تهرب الصغار من حل الواجبات المدرسية المنزلية، سواء في حال التعليم الحضوري أو في حال التعليم عن بعد بسبب تفشي فيروس كورونا، وعلى ذلك فقد التقت بالمعلم وسيم يوسف، معلم التربية الدنيا اي المرحلة الاساسية حيث اشار للآتي بخصوص هذه المشكلة وتعرض لسبل التعامل معها. ما هي طرق الأطفال في التهرب من الواجبات المنزلية المدرسية؟ تقبل البنات على حل الواجبات أكثر من الأولاد يتهرب الأطفال من الواجبات المنزلية المدرسية بعدة طرق منها طلب دخول الحمام كل خمس دقائق، والبقاء في الحمام لمدة مضاعفة.وقد يتهرب الطفل من الواجبات المدرسية بطلب الطعام أكثر من مرة، وكذلك طلب الماء.ويتهرب الطفل بإدعاء المرض مثل المغص والصداع.ويتهرب الطفل بحجج كثيرة للهروب من الواجبات المنزلية رغم أنه يتمتع بذكاء مرتفع. وقد بينت الدراسات أن ذكاء الطفل لا يرتبط بتهربه من الواجبات المنزلية، كما أن الطفل الأقل ذكاء ليس بالضرورة يكره الواجبات المنزلية.وبينت الدراسات أن البنات لا يتهربن من الواجبات المنزلية المدرسية بنفس الدرجة التي يتهرب بها الذكور. ما هي أسباب تهرب الأطفال من الواجبات المنزلية المدرسية؟ يرى التلاميذ أن الواجب المنزلي وسيلة للعقاب يتهرب الأطفال من الواجبات المنزلية لانهم يعتقدون أن البيت هو مكان اللعب والراحة، وكذلك قضاء وقت أطول مع الأسرة.ويرون أنه وسيلة عقاب لا يستحقونها.بعض الواجبات المنزلية تكون غير مناسبة لمستوى التلميذ، حيث يخصص المعلم واجبات بعينها لكل تلاميذ الفصل، فلا يهتم بالفروق الفردية بين التلاميذ، ولذلك يرى التلاميذ الأذكياء أن الواجبات المنزلية غير مناسبة لهم وتقلل من مستواهم.لا تعتمد الواجبات المنزلية على البحث والاستقصاء، ولا تنمى لديهم حب الاكتشاف واكتساب المزيد من المعارف. طرق حل مشكلة تهرب الأطفال من الواجبات المنزلية لا تجعلي الواجب المدرسي نوعاً من العقاب يجب أن تتواصل الأم مع جهة التعليم سواء المدرسة في حال التعليم الحضوري، أو مع المعلمة في حال التعليم عن بعد من خلال المنصة التعليمية لكي تكون قادرة على ربط التعليم بالبيئة المحيطة.يجب على الأم ألا تلقي عبء حل الواجبات المدرسية على الطفل لوحده، بل يجب أن تبقى بجواره وتتفرغ له. كما يجب أن تعهد له باعمال منزلية أخرى وتثني عليه وتشكره أمام باقي أفراد الأسرة، لكي يشعر أن الواجب المنزلي للمدرسة هو جزء من هذه الواجبات. وعلى الأم أن لا تكثر من تأنيب الطفل كلما وقع في خطأ، لكي لا يشعر أنه يتلقى التأنيب في البيت والمدرسة. ويجب أن لا تبالغ الأم في مديح الطفل حين يحل الواجبات المنزلية لكي لا يجدها طريقة لابتزاز الأم، وبأنها طريقة لكي يخطيء في سلوكه أو يعاقب فيها الأسرة، فيجب أن يعرف أن لكل شخص واجبات وحقوق. لاحظي الفروق الفردية بين الأبناء ولا تقارني سرعة طفل بآخر عند حل الواجبات. إحرصي على تنمية روح الابداع عند طفلك، فناقشيه فيما يقوم بحله ولا تجعليه يتحول إلى آله للنسخ مثلاً.

جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 10:50 2025 السبت ,09 آب / أغسطس

درة تتألق بإطلالات صيفية ملهمة في 2025
الدار البيضاء اليوم  - درة تتألق بإطلالات صيفية ملهمة في 2025

GMT 14:24 2021 الجمعة ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

أسباب ومخاطر الخرس الزوجي

GMT 12:03 2021 الخميس ,28 تشرين الأول / أكتوبر

5 آثار جانبية تزلزل حياة المدمن على العمل

GMT 14:23 2021 الإثنين ,22 آذار/ مارس

إشارات تدل على خيانة الزوج لا تستخف بها
الدار البيضاء اليوم  -
الدار البيضاء اليوم  -

GMT 09:08 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الجمبسوت لإطلالة عملية ومريحة في فصل الخريف

GMT 11:11 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

كيم كارداشيان تُطلق إكسسوارات خاصة بديكور المنزل

GMT 13:26 2022 الجمعة ,07 تشرين الأول / أكتوبر

فيفو تتحدى سامسونغ بأحدث سلسلة الهواتف Z6

GMT 05:29 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات خريفية من وحي كارمن سليمان
الدار البيضاء اليوم  -
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca