جيرار على طريقة لويبيتيغي

الدار البيضاء اليوم  -

جيرار على طريقة لويبيتيغي

بقلم: منعم بلمقدم

يوم اشتد الحصار علي مورينيو داخل تشيلسي وتم تسخسر اللاعبين كنقابة لمحاربته بتوصية من الرئيس ابراموفيش ..بل حتى طبيبة الفريق اللندني دخلت طرفا في مؤامرة الإطاة بالبرتغالي..لم يحضر لملعب ستامفورد بريدج لا عون قضائي و لا عريفة ولاغيرها..
وضع المالك الروسي في حساب السبيشل وان أكثر من 27 مليون يورو واحد ينطح الثاني قيمة ما تبقى من عقد..
كرر ابراموفيتش الأمر مع البرازيلي سكولاري وانتهى الزواج سريعا بأداء مؤخر الصداق و هو ما يسمى بطلاق الخلع..
الثالثة كانت مع الإيطالي كونطي بعد نقابة هازارد ورفقاؤه على الطالياني فتوصل بما تبقي له في العقد..
آخر الصور التي تقربنا من وضعية الناصيري مع جيرار.. يمثلها بيريز مع لوبيتيغي..
حرم بيريز بلدا بأكمله من مدربهم..فضمه للريال و الحصيلة كانت  كارثية للغاية..
خسارة تلو الخسارة وأداء تحت المتوسط بكثير..
بطبيعة الحال لا وجود هنا للعون القضائي ،دعا بيرير لويبيتغي لمكتبه فلم يقل له ستتوصل براتب شهرين أو ثلاثة..
لوبيتيغي توصل ب 18 ملين يورو أي أكثر من 18 مليار..
الفيفا لا تعترف بإقالة بسبب النتائج ،، تعترف ما يتضمنه العقد متي يبدأ ومتي ينتهي..
لن نذهب بعيدا الوداد شرب من نفس الكأس مع فلورو الذيحضر لأشهر قليلة وراح لبلاده وهو مطمئن على تقاعد مريح بسبب غباء تدبير العقد..
ما توصل به فلورو فاق مليار سنتم ..فلم ينفع لا استئناف ولا نقض و لا غيرهما..
الخلاصة: حين تصل الأمور للطاس فما عليك سوي وضع البيضة فالطاس فعلا..
وما أكلته المعزة فالجبل غادي تحطو ف "الوطا" بكل تأكيد.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيرار على طريقة لويبيتيغي جيرار على طريقة لويبيتيغي



GMT 09:47 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ترشيح بموشحات أندلسية

GMT 12:56 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

عبد السلام حناط رجاوي عريق في قلب كوكبي أصيل!

GMT 11:09 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

البنزرتي مرة أخرى

GMT 13:09 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد..أزمة نتائج أم أزمة تسيير ؟

GMT 10:25 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

عين العقل

جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 06:57 2018 الجمعة ,01 حزيران / يونيو

علامات الساعة الصغرى التي تحققت

GMT 17:19 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

سعد الدين العثماني سيحل قريبًا في وجدة

GMT 02:50 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

فريق هولندي يخطف منير الحمداوي من الوداد البيضاوي

GMT 08:04 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في بوزنيقة

GMT 10:24 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تُوضِّح أنّ قليلًا مِن الوحدة يقي مِن الإصابة بالقلق

GMT 00:45 2017 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

خبيرة التغذية تُعطي نصائح للوقاية من أمراض الشتاء مسبقًا

GMT 23:08 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

أسطورة كرة قدم يعيش مُشردًا في شوارع المغرب

GMT 09:04 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

المؤلف الغنائي تامر حسين ضيف إذاعة "نغم إف إم"

GMT 02:17 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

حريق في إحدى المقاطعات يستنفر سلطات برشيد
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca