بعد الضجة الواسعة التي رافقت استنجاد الممثلة، عائشة ماهماه من أجل إنقاذها من “الطوبات” التي تغزو بيتها، والتشكيك فيما بعد في مصداقية روايتها، خرج الممثل، محمد الشوبي عن صمته.وأقر الشوبي بأن الممثلة، ماهماه تتوفر على “شقة مهداة من المستشهرين في أحد البرامج، وقد كان حضورها وقبولها ثمنا لذلك؛ لا تقطن بها لأنها بعيدة عن الحي الذي تآلفت معه ومع أهله وأصبحوا أهلها الذين لا يمكن التخلي عن جيرتهم”.

وفسر الممثل نفسه امتناع الممثلة الشهيرة، عن السكن في الشقة المهداة إليها، كونها “سيدة كبيرة في السن بل في المنفى البيضاوي الذي إذا ما احتاجت لشيء بوسط المدينة عليها أن تتنقل بما لا يقل عن 200 درهم، وليس به نفس الناس الذين يسألون عنها كل صباح قبل توجههم لأعمالهم ليطمئنوا على صحتها وسلامتها”.

وأردف “نعم أنها تساعد أبنها ليعيش حياة كريمة لأنه عاطل عن العمل، نعم إنها إنسانة لا تطلب الكثير مقابل حب الكثيرين لها وتتأفف كما جاء في شهادات جيرانها، نعم أن المحل الذي تسكنه حاليا في حي بورگون يعج بالمخلوقات الأليفة بمطارح النفايات ومجاري الواد الحار، ولقد اتصل بي شخص ومدّني برقم هاتفه ليقضي عن القوارض التي تؤرق فنانتنا مشكورا وتركت لها رقم الهاتف ليخلصها الرجل الطيب”.

قد يهمك ايضا 

عائشة ماهماه تطل قريبًا على جمهورها عبر شاشة التلفزيون

عائشة ماهماه تنفي تدهور حالتها الصحيّة في الآونة الأخيرة