آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

5 شخصيات يعول عليها الملك محمد السادس في تصريف أمور الحكم في البلاد

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - 5 شخصيات يعول عليها الملك محمد السادس في تصريف أمور الحكم في البلاد

الملك محمد السادس
الرباط - الدار البيضاء اليوم

يعتمد الملك محمد السادس على فريق يحظى بثقته في ممارسة صلاحياته وتصريف أمور الحكم بالبلاد.وتعتمد المؤسسة الملكية على مجموعة من الأسماء من خلفيات سياسية، أمنية، ودينية، وكذلك اقتصادية، وهي:احمد التوفيق..مهندس الحقل الديني بالمملكة تولى أحمد التوفيق المحسوب على التيار المعتدل، حقيبة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في الحكومة التي عينها جلالة الملك في سنة 2002.ومنذ توليه للمسؤولية الوزارية، شرع التوفيق في إرساء دعائم توجه ديني معتدل يتماهى مع ركائز إمارة المؤمنين التي يؤمن بها الرجل حتى النخاع.عزيز أخنوش..ضامن التوازن الاقتصادي للمملكة يعتبر عزيز أخنوش وزير الفلاحة والصيد البحري،

من أصدقاء الملك والذي أظهر ميولاته السياسية منذ تولي جلالة الملك للعرش.يوصف بضامن التوازن الاقتصادي للمملكة، عن طريق مجموعته أكوا العملاقة، ووزارة الفلاحة المعول عليها كثيرا في مجال التوازنات الاجتماعية والطبقية في مملكة محمد السادس.رغم الضربات المتكررة التي تلقاها، لازال العديد من الفاعلين يعتبرونه مرشحا فوق العادة لترؤس الحكومة المقبلة وهزيمة حزب “العدالة والتنمية” انتخابيا.ياسين المنصوري..يد المملكة الأمنية خارج الحدودزميل العاهل المغربي في الدراسة وصديقه، إبن بجعد المعروف بتدينه وبحمله لكتاب الله، أول مدني يقود “الإدارة العامة للدراسة والمستندات” المعروفة اختصارا بلادجيد.

يوصف بأنه يد المملكة خارج الحدود وبكل بقاع العالم، وهو المسؤول الأول عن الأمن الخارجي للبلد على جميع الأصعدة، الأمنية، العسكرية، الاقتصادية، والدينية…سبق له، وأن تقلد مجموعة من المناصب لعل أبرزها إدارة “وكالة المغرب العربي للأنباء” قبل أن يتقلد مسؤولية الأمن الخارجي للبلد.عبد اللطيف الحموشي..عين المملكة التي لا تنامعبد اللطيف الحموشي، الأمني الأول بالمغرب يوصف بأنه العين التي لا تعرف النوم حفاظا على سلامة وأمن مملكة صاحب الجلالة.التصق اسمه بالمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني،المعروفة اختصارا بلاديستي التي حولها إلى واحدة من أشهر الوكالات الاستخباراتية في العالم .

برز اسم الحموشي بشكل كبير في الحرب التي خاضتها البلاد ضد الارهاب، والتي بسببها حصل الرجل على العديد من الأوسمة المرموقة من دول خارجية.فؤاد عالي الهمة…الصديق الوفي للعرش والملكزميل صاحب الجلالة في الدراسة منذ الصغر، عاصر حراس نظام المرحوم الحسن الثاني منذ نعومة أظافره.يوصف بأنه الصديق الوفي للملك والعرش العلوي، والمكلف بمجموعة من الملفات الحساسة بالمملكة التي أدارها بحنكة ولا زال يديرها إلى حدود الساعة.يعتبره العارفون بخبايا الأمور بأنه من أبرز مهندسي ما سمي في حينها بالعهد الجديد، وكان ولا يزال من أبرز أعمدة التفاوض حين اعتلاء العاهل المغربي للعرش وإلى الأن.

 

قد يهمك ايضا:

المغرب يعلن تأجيل الاحتفالات بذكرى جلوس الملك على العرش

الملك محمد السادس يبعث برقية تهنئة لسلطان بروناي

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 شخصيات يعول عليها الملك محمد السادس في تصريف أمور الحكم في البلاد 5 شخصيات يعول عليها الملك محمد السادس في تصريف أمور الحكم في البلاد



GMT 15:30 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

"4 FUN" من أطرف المطاعم في العاصمة التايلاندية

GMT 17:24 2014 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

جزيرة على شكل قلب غاية المتعة والمناظر الطبيعية الخلابة

GMT 13:55 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

أدخنة السجائر تزعج الكثيرين فامتنع عنها داخل السيارة

GMT 07:12 2018 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على أهم أسباب قشرة الشعر في الشتاء

GMT 04:00 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

فاتي خليفة تعلن عن جمعية جديدة لمناهضة التحرش بالنساء
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca