آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

ما لم تكن هناك ضرورة ملحة مثل ظهور حالات إصابة بالفيروس

الأمير وليام وكيت ميدلتون لا يرجحان سحب طفليهما من المدرسة بسبب الإغلاق الثاني

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - الأمير وليام وكيت ميدلتون لا يرجحان سحب طفليهما من المدرسة بسبب الإغلاق الثاني

كيت ميدلتون والأمير وليام
لندن - الدار البيضاء اليوم

عندما حدث الإغلاق العام الأول في بريطانيا مارس/آذار في هذا العام، اضطر الأمير جورج Prince George والأميرة تشارلوت Princess Charlotte، وهما طفلي الأمير وليام Prince William، وزوجته كيت ميدلتون Kate Middleton دوقة كمبريدج، التوقف عن الذهاب إلى المدرسة والدراسة من المنزل، مثل العديد من الأطفال الآخرين في جميع أنحاء المملكة المتحدة، ولكن هل سيحدث نفس الشيء مع دخول إنجلترا في إغلاق عام ثان اعتبارا من اليوم.

خلال الإغلاق العام الأول في المملكة المتحدة والذي بدأ في مارس/آذار في هذا العام، قرر الأمير وليام 38 عام، وزوجته كيت ميدلتون 38 عام، إخراج طفليهما الأكبر سنا، الأمير جورج، 7 سنوات، والأميرة شارلوت، خمس سنوات، من المدرسة في وقت مبكر قبل أن تغلق أبوابها، والانتقال بالأسرة للإقامة في منزلهم الريفي في مقاطعة نورفك البريطانية، إلا أنه من الواضح أن الأمير وزوجته لا يخططان للقيام بذلك خلال الإغلاق العام الثاني في بريطانيا، لعدة أسباب أهمها قصر فترة الإغلاق العام الثاني والذي سيستمر لمدة شهر واحد فقط، والسبب الثاني هو حقيقة أن المدارس ستظل مفتوحة خلال الإغلاق الثاني.

لذلك من غير المرجح أن يقوم الزوجين الملكيين بسحب طفليهما الأكبر سنا من المدرسة خلال الإغلاق الثاني ما لم تكن هناك ضرورة ملحة لذلك مثل ظهور حالات إصابة بعدوى كورونا في مدرسة توماس باترسي في لندن والتي يدرس فيها كلا من الأمير جورج والأميرة تشارلوت.

قد يهمك أيضَا :

تقرير يكشف إمكانية اعتزال كيت مدلتون وزوجها الأمير وليام الحياة الملكية

مذيعة سودانية تترأس المنظمة الملكية لكيت ميدلتون والأمير وليام

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمير وليام وكيت ميدلتون لا يرجحان سحب طفليهما من المدرسة بسبب الإغلاق الثاني الأمير وليام وكيت ميدلتون لا يرجحان سحب طفليهما من المدرسة بسبب الإغلاق الثاني



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 23:19 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

ميزة جديدة ومجانية لعُشاق "فيديوهات الفيس بوك"

GMT 16:00 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

"رولز رويس" تتعاون مع "إنتل" لإنتاج سفن ذاتية القيادة

GMT 19:47 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أرخص موديلات السيارات الصينية داخل السوق المصرية

GMT 18:40 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

الشاعرة داليا زكي تتألق في ديوان سدنة العشق

GMT 06:31 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

"كمنجة وسْواكن" الستاتي تختم ليالي موازين

GMT 16:49 2015 الخميس ,18 حزيران / يونيو

"هال سيتي" يرفض عرض "إيفرتون" لضم المحمدي

GMT 02:29 2016 الأحد ,14 شباط / فبراير

الصحف البلجيكية تكشف سر المغربي طارق بن على

GMT 17:21 2016 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

سيارة مرسيدس C63 S معدلة بقوة 616 حصاناً من كارلسون

GMT 04:02 2017 الأربعاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

بريجيت ماكرون تقود حملة على الرجال المتحرشين بالنساء علنًا

GMT 02:38 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

المهندسة المعمارية فرشيد موسافي تُعلن تصميم مبنيين ملهمين

GMT 16:46 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

مرض كارفاخال يبعده عن لقاءات ريال مدريد خلال تشرين الأول

GMT 03:02 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

ممثلة سعودية تشارك في المسلسل الأميركي “جاك ريان”

GMT 21:25 2017 الأربعاء ,19 تموز / يوليو

الفنان علي ربيع يواصل تصوير فيلم" خير وبركة"

GMT 08:00 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

بوسعيد يقدم الخطوط العريضة لمشروع موازنة عام 2018
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca