آخر تحديث GMT 04:49:33
الدار البيضاء اليوم  -

محمد الضيف قائد كتائب القسّام الذي سينجح للمرة الثانية في إجبار ناتنياهو على الاستسلام

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - محمد الضيف قائد كتائب القسّام الذي سينجح للمرة الثانية في إجبار ناتنياهو على الاستسلام

الجيش الإسرائيلي
القدس المحتله ـ الدار البيضاء اليوم

كشفت تقارير إعلامية، الثلاثاء، أن الجيش الإسرائيلي حاول اغتيال قائد بارز في حركة حماس مرتين على الأقل خلال الأيام القليلة الماضية، لكنه فشل.

وقالت صحيفتا "تايمز أوف إسرائيل" و"جيروسالم بوست" الإسرائيليتان، إن رئيس الجناح العسكري لحركة حماس محمد ضيف كان هدفا للجيش الإسرائيلي منذ بدء حملته على قطاع غزة قبل نحو 10 أيام، إلا أنه نجا من الموت مرتين.

وأوضحت "تايمز أوف إسرائيل" أن الجيش سمح بنشر هذه المعلومات ليل الثلاثاء فقط، وقالت إنها لم تحصل بعد على تفاصيل الضربات التي استهدفت ضيف.

وخلال حملته العسكرية العنيفة على قطاع غزة، أعلن الجيش الإسرائيلي أن أحد أهدافه الأساسية قتل كبار قادة حركة حماس، وتمت تسمية ضيف على وجه الخصوص كهدف محتمل.

وتقول إسرائيل إن ضيف، المطلوب لديها منذ سنوات، متورط في تنفيذ عدد كبير من الهجمات في إسرائيل، بما في ذلك تفجيرات لحافلات.

وقبل المحاولتين الفاشلتين لاغتيال ضيف مع التصعيد الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة، فقد حاولت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية قتله 5 مرات على الأقل سابقا أعوام 2001 و2002 و2003 و2006 و2014.

وعلى إثر هذه المحاولات، تعرض ضيف لإصابات خطيرة، حيث فقد عينه وذراعه وساقيه وفقا لـ"تايمز أوف إسرائيل"، وفي محاولة عام 2014 قتلت زوجته وابنه الرضيع وابنته ذات الـ3 سنوات.

قد يهمك ايضا:

القناة 12 العبرية: تضرر 868 مبنى و858 مركبة في "إسرائيل" منذ بداية المعركة في قطاع غزة والمواجهات في الداخل

وزارة الصحة الفلسطينية: 26 شهيدًا فلسطينيًا و600 جريح اليوم جراء عدوان الاحتلال بالضفة والقدس وغزة

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد الضيف قائد كتائب القسّام الذي سينجح للمرة الثانية في إجبار ناتنياهو على الاستسلام محمد الضيف قائد كتائب القسّام الذي سينجح للمرة الثانية في إجبار ناتنياهو على الاستسلام



GMT 07:38 2018 الأربعاء ,15 آب / أغسطس

شاب يذبح أخته وزوجها بطريقة وحشية في جورجيا

GMT 07:18 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

سيطرة سيارات الدفع الرباعي السوبر على السوق

GMT 23:55 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

محمد صلاح يريد الفوز بأفضل لاعب أفريقي 20 مرة

GMT 04:36 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

منزل جوني ديب يحوي أعمالًا فنية تضفي حيوية وجرأة في أرجائها

GMT 21:27 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد المغربي لألعاب القوى يوزع المنح على الأندية

GMT 21:13 2017 الأحد ,10 كانون الأول / ديسمبر

محلات VERONA"" تخاطب الفتاة العصرية في مجموعة الشتاء

GMT 02:29 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

واسيني الأعرج يشدّد على ضرورة أن تلعب الثقافة دورًا ترميميًا

GMT 01:02 2017 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

سمير كزاس يفتتح معرضًا تشكيليًا في الجزائر

GMT 03:11 2017 الإثنين ,10 تموز / يوليو

5 أفكار لتغيير ديكور المنزل بمنتهى السهولة

GMT 00:25 2016 الأربعاء ,14 أيلول / سبتمبر

اكتشاف علاج جديد لحساسية الأسنان من مزيل الصدأ

GMT 00:04 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح مهمة من أجل اختيار مفرش السرير لغرف النوم

GMT 20:17 2016 الخميس ,12 أيار / مايو

كيفية التخلص من كبت المشاعر

GMT 00:49 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

مهرجان "أفريقيا للضحك" يحطّ الرحال في مدينة الرباط

GMT 16:32 2015 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

مصطفى العقاد مخرج سوري قاوم تسلط الغرب لنشر "رسالة" الإسلام

GMT 19:19 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

حكيمي يُدافع عن مارسيلو ويؤكّد أنه لا يستحق الانتقاد

GMT 07:43 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

إيمان عماد تكشف أهميّة خان الخليلي وحي الحسين
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca