آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

مقاطع فيديو لعائلة فلسطينية على منصة "تيك توك" تحصد ملايين المشاهدات

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مقاطع فيديو لعائلة فلسطينية على منصة

تيك توك
واشنطن - الدار البيضاء

حاولت عائلة فلسطينية مقيمة في الولايات المتحدة الأميركية  إظهار الثقافة العربية وحياة العرب في أميركا بشكل إيجابي من خلال مجموعة من مقاطع الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي.قامت عائلة سالم فرحة الفلسطيني باللجوء إلى مواقع التواصل الاجتماعي لإظهار الثقافة العربية والجانب الإيجابي فيها حتى يراه العالم أجمع.

وسعت العائلة من خلال مقاطع الفيديو إلى تغيير النظرة السلبية الموجهة للعرب في البلدان الأجنبية، من نظرة الكراهية والعداء والعنف إلى النظرة الإيجابية.سالم فرحة فلسطيني من مواليد الكويت، عاش لأول مرة في ميشيغان قبل أن ينتقل إلى كاليفورنيا، حيث يقيم الآن مع زوجته الفلسطينية اللبنانية، سماح وأطفالهما الثمانية.

في العام الماضي، ومن أجل التغلب على الملل الناجم عن عمليات الإغلاق بسبب جائحة "كورونا" والقيود الأخرى التي فرضت في أميركا، أطلقت العائلة حسابا عائليا على تطبيق "تيك توك" الشهير، وهو موقع وسائط اجتماعية يتيح للمستخدمين مشاركة مقاطع فيديو قصيرة.وجذبت مقاطع الفيديو التي تقوم العائلة ببثها إعجاب ومتابعة الملايين من الناس حول العالم، حيث يتابعهم 3.3 مليون شخص على حسابهم الرسمي في تطبيق "تيك توك"، و130 ألف متابع على صفحتهم الرسمية "إنستغرام".

وقال سالم: "إنه أراد وعائلته أن يظهروا للناس أنهم عائلة متماسكة ونلتزم دائما ببعضنا بعضا... نحب أن نكون حول بعضنا بعضا، نحاول أن نجعل الناس يفهمون كيف يمكننا جميعا التعايش على الرغم من وجود الكثير من الأفراد في منزل واحد".وحول التعليقات السلبية التي من الممكن أن تعترضهم بعد بثهم لمقاطع الفيديو، قال سالم: "إننا نركز  على التعليقات الإيجابية". نحن نتجاهل التعليقات السلبية. نحن لا نهتم بهم. نحاول الرد على التعليقات على الدردشة والتفاعل وإشراك متابعينا".

أصبح تطبيق "تيك توك"  واحدا من أكثر منصات التواصل الاجتماعي تأثيرا، حيث يُنظر إليها على أنها أكثر شفافية وأقل تقييدا من موقع تويتر وفيسبوك، الذين غالبا ما يفرضان الرقابة أو تضيف تحذيرات إلى المنشورات حول الموضوعات المثيرة للجدل أو التي تتضمن معلومات متنازع عليها.

قد يهمك ايضا :

هاري وميغان يكسران "جدار الصمت" في مقابلة مع أوبرا وينفري

 

الموت يغيب الإعلامي الكفيف عبدالعزيز نجم مطر

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقاطع فيديو لعائلة فلسطينية على منصة تيك توك تحصد ملايين المشاهدات مقاطع فيديو لعائلة فلسطينية على منصة تيك توك تحصد ملايين المشاهدات



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 23:19 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

ميزة جديدة ومجانية لعُشاق "فيديوهات الفيس بوك"

GMT 16:00 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

"رولز رويس" تتعاون مع "إنتل" لإنتاج سفن ذاتية القيادة

GMT 19:47 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أرخص موديلات السيارات الصينية داخل السوق المصرية

GMT 18:40 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

الشاعرة داليا زكي تتألق في ديوان سدنة العشق

GMT 06:31 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

"كمنجة وسْواكن" الستاتي تختم ليالي موازين

GMT 16:49 2015 الخميس ,18 حزيران / يونيو

"هال سيتي" يرفض عرض "إيفرتون" لضم المحمدي

GMT 02:29 2016 الأحد ,14 شباط / فبراير

الصحف البلجيكية تكشف سر المغربي طارق بن على

GMT 17:21 2016 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

سيارة مرسيدس C63 S معدلة بقوة 616 حصاناً من كارلسون

GMT 04:02 2017 الأربعاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

بريجيت ماكرون تقود حملة على الرجال المتحرشين بالنساء علنًا

GMT 02:38 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

المهندسة المعمارية فرشيد موسافي تُعلن تصميم مبنيين ملهمين
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca