آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

بسبب الخلافات العائلية ومحاولات السيطرة

ميغان ماركل والأمير هاري يسيران على درب الأميرة ديانا المتمردة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - ميغان ماركل والأمير هاري يسيران على درب الأميرة ديانا المتمردة

ميغان ماركل والأمير هاري يسيران
لندن _الدار البيضاء اليوم

أدت الأحداث التي تم الكشف عنها في سيرة ذاتية جديدة عن عائلة ساسكس بعنوان "العثور على الحرية" إلى إزالة الغطاء عن الحياة داخل العائلة الملكية البريطانية للأمير هاري وميغان ماركل، حيث أدت الخلافات العائلية ومحاولات السيطرة على "الفتاة الجديدة" والانفصال عن التقاليد إلى مقارنات بين ميغان والأميرة الراحلة ديانا. قبل وفاتها في عام 1997، تحدثت ملكة القلوب بصراحة عن الحياة داخل القصر الملكي، مؤكدة أن النظام الملكي سيطر على حياتها لسنوات، ومثل زوجة ابنها الأصغر، وجدت ديانا الحرية أيضًا ولكن ليس من دون معركة. إليك 5 قصص من كتاب "العثور على الحرية" للمؤلفين أوميد سكوبي وكارولين دوراند، والذي يُظهر كيف تعكس حياة ميغان حياة الراحلة ديانا.

ألمح الأمير هاري إلى خلاف بينه وبين شقيقه ويليام خلال الفيلم الوثائقي التلفزيوني "Harry & Meghan: An African Journey" الذي تم بثه العام الماضي، وحسب ما ورد في الكتاب فقد حاول ويليام على ما يبدو تحذير هاري من ميغان؛ ما جعل الأمير هاري وزوجته يشعران بعدم الحماية والعزلة من قبل العائلة المالكة، وتعكس هذه الاكتشافات المشاعر التي شاركها المقربون من ديانا، والذين أكدوا أنها شعرت بالعزلة وعدم القدرة على الوثوق بأي شخص في العائلة على مر السنين. لا وجود لعلاقات أخوية في الثمانينيات من القرن الماضي، كانت ديانا وسارة فيرجسون أو فيرغي، تتنافسان في كثير من الأحيان، كانت علاقتهما مضطربة بين الصداقة والتنافس، فأحيانا تبدوان مقربتين من بعضهما بعضا وأحيانا أخرى متباعدتين، وبالعودة إلى عام 2016

، عندما بدأت ميغان وهاري المواعدة للمرة الأولى من الطبيعي أن ترحب بها كيت ميدلتون في العائلة، لكن حسب الكتاب، علاقة ميغان وكيت كانت مهذبة فحسب ولم تكونا مقربتين إطلاقا؛ ما ترك ميغان محبطة بسبب قلة الدفء والترحيب من جانب أخت زوجها. كبح الجماح كانت ديانا تسمى الأميرة المتمردة وكانت معروفة بخرق البروتوكولات الملكية التي كانت سارية منذ عقود، يزعم الكتاب أن رجال البلاط الملكي شعروا أن ميغان كانت مستقلة للغاية وكان يجب "كبح جماحها"، لذا طُلب منها التخلي عن حسابها على إنستغرام وتغيير أسلوب أزيائها والالتزام بالقاعدة الملكية المتمثلة في "عدم التقاط صور سيلفي". استغلال الصحافة تحدث الصحفيون والمصورون عن كيف اعتادت ديانا الاتصال بهم من أجل "فرص التصوير" فقط، وفي وقت لاحق تظاهرت بأنها لم تكن على علم بما يجري، وحسب الكتاب فإن ميغان كانت تفعل الشيء نفسه أثناء عملها كممثلة في كندا، لتزعم لاحقًا أنها لم تفهم ثقافة التابلويد. إزالة الألقاب

قد يهمك ايضا

هاري وميغان يقرران تصفية جمعيتهما الخيرية

تقرير يكشف موعد بدء التوتّر بين ميغان ماركل والعائلة الملكية

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميغان ماركل والأمير هاري يسيران على درب الأميرة ديانا المتمردة ميغان ماركل والأمير هاري يسيران على درب الأميرة ديانا المتمردة



GMT 11:51 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

أوروبا تضع الخطوط العريضة لإدارة "اتحاد الطاقة"

GMT 00:48 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

ستيفاني صليبا سعيدة بردود الأفعال عن "فوق السحاب"

GMT 01:07 2018 السبت ,07 إبريل / نيسان

اللون الزهري في الحذاء الرياضي أحدث موضة

GMT 08:45 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

فريق الجمباز يعلن دعمه لضحايا الاعتداءات الجنسية

GMT 03:52 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

مرتضى منصور يكشف حقيقة عروض احتراف الشناوي

GMT 22:04 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

واريورز يُحقّق الفوز التاسع له على لوس أنجليس في دوري السلة

GMT 03:39 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سعر الدرهم المغربي مقابل الدولار الأميركي الإثنين

GMT 01:27 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

افتتاح المعرض الدولي والأشغال العمومية في الدار البيضاء

GMT 14:49 2015 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

العبي دور الزوجة العشيقة

GMT 22:47 2016 الخميس ,06 تشرين الأول / أكتوبر

تعنيف مغربية حاولت التقاط الصور من داخل طائرة تونسية

GMT 13:33 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب اتحاد طنجة بادو الزاكي يقترب من الرجيل عن الفريق

GMT 13:43 2015 الجمعة ,30 كانون الثاني / يناير

إطلاق سراح عامل مصري كان مختطفا في سرت الليبية

GMT 01:06 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

الملكة رانيا العبدالله تزور مخيمات للروهينغا في بنغلادش
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca