آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

بلينكن يُحذر من مخاطر إطالة أمد الصراع في إثيوبيا

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - بلينكن يُحذر من مخاطر إطالة أمد الصراع في إثيوبيا

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن
واشنطن - الدار البيضاء اليوم

قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الأربعاء، إن جميع الأطراف ترى مخاطر إطالة أمد الصراع الحالي في إثيوبيا.وأكد وزير الخارجية الأميركي، أنه" لا وجود لحل عسكري للخلافات بين الأطراف الإثيوبية".وقال بلينكن للصحافيين، إنه: "هناك فرصة يحدوني الأمل في أن يغتنمها الجميع، بالجلوس ووقف ما يجري على الأرض، وفي نهاية المطاف التوصل إلى وقف لإطلاق النار وإتاحة وصول المساعدات الإنسانية، ومع الوقت التفاوض على حل سياسي أكثر استدامة".وفي تقرير صدر الأربعاء، اتهمت منظمة العفو الدولية، جبهة تحرير تغراي، بارتكاب انتهاكات في إقليم أمهرة الإثيوبي ترقى إلى "جرائم حرب".

وقالت المنظمة الحقوقية إن الجبهة ارتكبت انتهاكات من عمليات نهب واغتصاب جماعي، في منطقة "نفاس موشا" بإقليم أمهرة شمالي إثيوبيا، معتبرة أن الجرائم المرتكبة بالمنطقة ترقى لـ"جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية".وسيطر مسلحو جبهة تحرير تجراي التي صنفها البرلمان الإثيوبي إرهابية، على منطقة "نفاس موتشا" بإقليم أمهرة، وذلك لمدة تسعة أيام في الفترة بين 12 و21 أغسطس/آب الماضي، في إطار هجوم مستمر على أجزاء من إقليمي أمهرة وعفار.وخلال الأيام الماضية، أعلنت إثيوبيا في بيانات رسمية، رفضها لما يروجه الإعلام الأجنبي عن قتال قرب العاصمة أديس أبابا، أو توقعات بسقوطها، مؤكدة أن هذه التقارير منافية للحقيقة تماما.

والأربعاء أيضا، نبه رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد إلى "بعض الأساليب التي استخدمها الأعداء"، على حد قوله.وقال: "لقد روجوا لانهيار العاصمة أديس أبابا وهروب المسؤولين إلى دول الجوار ومغادرة السفارات والبعثات الأجنبية بهدف خلع حالة من الذعر الكاذبة وسط الشعب والمجتمع لكنهم فشلوا".

قد يهمك أيضَا :

"متلازمة هافانا" مرض غامض يُصيب دبلوماسيين أميركيين ووعد من بلينكن لكشف ملابساته

أمريكا تحتفل بذكرى استئناف علاقات المغرب وإسرائيل

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بلينكن يُحذر من مخاطر إطالة أمد الصراع في إثيوبيا بلينكن يُحذر من مخاطر إطالة أمد الصراع في إثيوبيا



GMT 17:57 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 04:19 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

بناء منزل مقوس يشبه ثعابين الريف الإنجليزي على يد زوجان

GMT 14:05 2021 الجمعة ,10 كانون الأول / ديسمبر

محمد الريفي يكشف تفاصيل معاناته بعد انتشار فيديو له

GMT 06:08 2018 الخميس ,01 آذار/ مارس

إبراهيم نصر طاقة فنية كبيرة لم تستغل بعد

GMT 06:31 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

تعرفي على طرق مبتكرة لوضع المناكير الأحمر

GMT 08:31 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

فساتين زفاف مبتكرة في عام 2018 لإطلالات جريئة للعروس

GMT 03:46 2018 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

وقف احتساب علامات دورة الحاسب الآلي في مدارس بريطانيا

GMT 18:55 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

التليفزيون المصري يعرض مسلسل "وكسبنا القضية" المميّز

GMT 13:22 2017 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

10أعوام سجنًا في حق صحافي بتهمة هتك عرض قاصر

GMT 03:53 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

موظف في "أرامكو" لم ينم لمدة ليلتين متواصلتين بسبب "فيلم"

GMT 07:49 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد المغربي يعاقب عبد الرحيم طاليب و خوان غاريدو

GMT 12:17 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

فوائد السمسم وزيته كمقوي للمبايض

GMT 07:36 2016 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

مغامرة الوقوف على صخرة ترول تونجا البارزة في النرويج

GMT 13:05 2015 السبت ,15 آب / أغسطس

انتحار إمرأة من فوق سطح منزلها في مراكش

GMT 00:26 2016 الإثنين ,24 تشرين الأول / أكتوبر

أمور سخيفة للغاية يتشاجر عليها الزوجين
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca