آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

أكدت أن تطبيق "تيك توك" من أهم برامج "السوشيال ميديا"

أروى تكشف عن أكثر إحساس آلمها وتصف "حجر كورونا" بـ"النعمة"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أروى تكشف عن أكثر إحساس آلمها وتصف

الإعلامية اليمنية أروى
بيروت ـ الدار البيضاء اليوم

أكدت الإعلامية اليمنية أروى أن الحظر الصحي المفروض للوقاية من فيروس كورونا هو عبارة عن نعمة من رب العالمين لا يدركها بعض الناقمين من الجلوس في البيت، موضحة أنه بالرغم من أن الناس مجتمعون كعائلة واحدة، كانت تسمع بعض النساء يقلنَ "أنا زهقت لأن زوجي واولادي في وجهي 24 ساعة".وأوضحت:" بالنسبة لي إحساسي عكس ذلك تماما لأنني كنت أعيش بمفردي فترة الحجر فكان شيئا صعبا ودمه تقيل على قلبي، كنت اشعر بأن زوجي وابنتي يحتاجان لي، وللأسف لم أستطع فعل شيء، كذلك أكثر إحساس آلمني كامرأة وزوجة ‏عندما عدت إليهما فقد أدركت قيمة أن أكون مع زوجي وابنتي حتى لو كنا محبوسين في علبة، فهي حياة جميلة والحمد لله، وربنا يديمها‏، قا ئلة: "ربما تكون هذه الفترة الصعبة رسالة لناس كثيرة لم تقدر النعمة وهم مع بعضهم البعض، ولكن اذا ابتعدوا لكانوا قدروا قيمتها".

وتحدثت أروى عن أغرب عادة عندها بالقول:" أغرب عادة فيني ‏والتي أحس أنها عادة لطيفة هي أنني أرغب أن أعيش في أوقات كثيرة على طبيعتي من خلال خروجي بشكل مختلف عن الشكل الذي اظهر به في التلفزيون، بمعنى أن اخرج من بيتي بدون مكياج اثناء التسوق أو ذهابي إلى عيادة الطبيب على سبيل المثال، والتقي بالناس في الأماكن العامة فيسألوني ‏أنت اروى المذيعة؟ فأنكر نفسي وأقول لهم لست اروى، والغريبة أنهم يعرفونني حتى وانا ارتدي الكمامة»، وبالرغم من أنني لا أحب فعل ذلك ولكن اعتبرها طريقة للحفاظ على خصوصيتي، والمضحك أن الكثير منهم يعتذرون لي ويقولون أنك تشبهي أروى بشكل كبير.

وعلقت الإعلامية على دخولها تطبيق التيك توك واسع الانتشار في الوقت الحالي:" ‏بالنسبة التيك توك ‏فأنت جئت على الوجع، فهو بالنسبة لي من اهم برامج السوشيال ميديا، وأنا كنت من اوائل الفنانات اللاتي دخلن عليه وقدمن فيديوهات، وهذا تحد، وحتى بالخليج كنت أول واحدة تقدم على ذلك".وأضافت أروى:" بالنسبة لي التيك توك متنفس لأنني أحب التقليد، وعمل كراكترات من خلال الفويس، فقد سهل علي الأمور، حيث كنت أقوم بتركيب الكاركتر على الصوت، والموضوع حلو جدا وجاءني في وقت كنت معزولة في بدبي ولم استطع العودة إلى ‏لبنان، وكنت أعيش بمفردي، فكان التيك توك المتنفس الوحيد لي بسبب الفراغ وعدم وجود أي شيء آخر افعله، ففي العادي قبل أزمة «كورونا كنت انشر ‏فعاليات أعمالي التي أصورها، أما الآن فكلنا نجلس في البيت ولا نفعل شيئا سوى الطبخ، ولم أرغب بأن أتحول إلى الشيف أروى وأصور ‏كل شوية طبخة، فوجدت نفسي في برنامج التيك توك وسأستمر فيه".

قد يهمك ايضا:

الإعلامية نجلاء الكندري تعلن توقيع عقد برنامجها الرمضاني الجديد

“إم بي سي” تكشف عن أحدث مشاريعها بعد نجاح "عروس بيروت"

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أروى تكشف عن أكثر إحساس آلمها وتصف حجر كورونا بـالنعمة أروى تكشف عن أكثر إحساس آلمها وتصف حجر كورونا بـالنعمة



GMT 09:09 2016 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

7 فنانين مصريين أكدوا نظرية "الموهبة ليست لها وقت أو سن"

GMT 19:47 2015 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

التين يحمي الكبد ويعالج البواسير

GMT 13:22 2016 الأربعاء ,17 آب / أغسطس

جمال بنات "دي بوير" يثير الفتنة في إيطاليا

GMT 11:58 2021 الثلاثاء ,26 تشرين الأول / أكتوبر

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 23:41 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

جامعة بغداد تدخل التصنيف العالمي للمرة الأولى

GMT 14:15 2018 السبت ,02 حزيران / يونيو

جمهور الرجاء غاضب من أوزال بسبب الانتدابات

GMT 20:51 2018 الجمعة ,20 إبريل / نيسان

لاعب تنس إيطالي ينتقد جائزة "الحسن الثاني"

GMT 19:28 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

وفاة طفل في غرسيف بعد تعرضه لنزيف دموي داخلي
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca