آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

في محاولاتها البائسة لنشر الكراهية والفتن بين الشعوب والتطرف

أحد ضيوف قناة "الجزيرة" يفضحها على الهواء أثناء بث الأكاذيب عن السعودية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أحد ضيوف قناة

قناة الجزيرة "القطرية"
الرياض - المغرب اليوم

تواصل قناة الجزيرة "القطرية" محاولاتها البائسة للإساءة السعودية، ببث الأكاذيب وفبركة الأحداث ونشر خطاب العداء والكراهية والفتن بين الشعوب والتطرف لخدمة مصالحها وأجندتها الخارجية لصالح إيران وغيرها.

 وأوضح مقطع فيديو من حلقة الحصاد والذي يبث على القناة القطرية، كيف تستدرج ضيوفها من أجل الحديث عن السعودية بعد أن قام أحد الضيوف بفضحها على الهواء مباشرة في رده على سؤال لواقعة مفبركة طرحت عليه، حول تمكن الحوثيين من الاستيلاء على أراضٍ سعودية.

 وقال الضيف من "باريس" علي ناصر الدين : "أنا لست ناطقًا باسم السعودية ولست محللاً عسكريًا .. أنا لم أسمع بهذه القصة أنا أتيت إلى الاستديو للحديث عن موضوع آخر متفق عليه مسبقًا وهو موضوع السودان، أما موضوع الحوثيين فأنا لم أسمع به".

 وأحدث الرد حالة من الإرباك للبرنامج قبل أن يقوم المذيع بمحاولة مقاطعته كونه صدم القناة ولم يأتِ على هواها ومخططها الذي اعتادت عليه منذ سنوات لبث سمومها.

  أقرأ أيضا :

دبلوماسيون يؤكّدون أن التضليل والتزييف بمثابة العقيدة الأساسية لقناة الجزيرة

 ووصف المحلل الحوثيين بالجماعة الإيرانية التي تحتل أراضي عربية، وقال ساخرًا وجّه سؤالك لضيفك من بيروت قد يكون عنده معلومة وهو على بعد ألفي كيلو متر، قبل أن يقاطعه المذيع.

 وفي سياق متصل، كانت تقارير أمريكية قد ذكرت أن مشروع قانون داخل الكونجرس الأمريكي سيتم إسدال الستار عنه، يتعلق بالعملاء الأجانب، سيطول قناة "الجزيرة" وغيرها من وسائل الإعلام القطرية العاملة بسبب ممارساتها، ودعمها التطرف.

 وقال الجمهوريون إن "الجزيرة" تقوم بالدعاية لصالح الجماعات المصنفة إرهابية في الولايات المتحدة، والترويج لمصالح رعاتها من الحكومة القطرية بطريقة خفية.

 واتهمت كلٌ من المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا وأوروبا، والمنظمة الإفريقية للتراث وحقوق الإنسان، والرابطة الخليجية للحقوق والحريات، في شكواها ابن صميخ المري بالتغطية على مقتل أكثر من 1200 عامل أجنبي في بناء المنشآت الرياضية لكأس العالم التي تستضيفها قطر عام 2022م.

 يُذكر أن قناة الجزيرة انطلقت في نوفمبر من العام 1996م، إلا أنها سرعان ما انكشفت الشبكة القطرية، ومع سقطة تلو الأخرى، وتجاوز وراء الآخر، سقط القناع الزائف للقناة الخبيثة، وأُزيح الستار عن وجهها الحقيقي؛ كونها صاحبة أجندة سياسية، وأداة من أدوات السيطرة الإعلامية لنظام الدوحة.

وقد يهمك أيضاً :

موظفو "الجزيرة" الإنجليزية يلجئون إلى الإضراب احتجاجًا على الأجر

مطالبات أميركية بالتحقيق في أنشطة قناة "الجزيرة" وإدراجها كعميل أجنبي

 

المصدر :

أخبارنا

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحد ضيوف قناة الجزيرة يفضحها على الهواء أثناء بث الأكاذيب عن السعودية أحد ضيوف قناة الجزيرة يفضحها على الهواء أثناء بث الأكاذيب عن السعودية



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 07:49 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 06:35 2018 الجمعة ,27 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

GMT 19:22 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 00:31 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

محمد أشاور يستعدّ لعرض فيلمه السينمائي "الحاجات"

GMT 09:10 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد كوكيز بجوز الهند والزبيب

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 17:59 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

ختام بطولة قطر المفتوحة لناشئي الغولف

GMT 21:51 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

جامعة هومبولدت البرلينية تاريخ من العلماء وتغير الواقع

GMT 06:47 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تطوير كمبيوتر لوحي قابل للتدوير يمكنه التناسب مع حجم الجيب

GMT 12:47 2018 الأربعاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حسام حسن يُعلن أول صفقات نادي "بيراميدز" الشتوية

GMT 16:07 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

شركة "أودي" تواجه غرامة بسبب مخالفة قواعد الانبعاثات

GMT 00:12 2018 السبت ,22 أيلول / سبتمبر

«عندما يتساوى حضورك مع غيابك.. ارحل فوراً»
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca