آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

عبارة عن ملح أبيض عديم الرائحة يستخدم كقاعدة للأسمدة الزراعية

5 كوارث تاريخية نتيجة مادة نترات الأمونيوم أحدثها انفجار لبنان الضخم

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - 5 كوارث تاريخية نتيجة مادة نترات الأمونيوم أحدثها انفجار لبنان الضخم

نترات الأمونيوم
باريس - الدار البيضاء اليوم

ذكرت إذاعة "إر.إف.إي" الفرنسية، أن الانفجارين اللذين دمرا ميناء وجزء كبير من العاصمة اللبنانية، الثلاثاء، نتيجة لمخزن يخزن 2750 طناً من نترات الأمونيوم، وهي مادة متفجرة، تسببت في العديد من الكوارث الأخرى في الماضي ومادة "نترات الأمونيوم"، التي تعد السبب الرئيسي للانفجارات، فقد أشارت الإذاعة الفرنسية، أنها عبارة عن ملح أبيض عديم الرائحة يستخدم كقاعدة للأسمدة الزراعية في شكل حبيبات: أمونيترات، هو سماد للعديد من المحاصيل التي يشتريها المزارعون في أكياس كبيرة أو بكميات كبيرة.ووفقاً للمحطة الفرنسية فإن الأمونيترات ليست منتجات قابلة للاحتراق، فهي مؤكسدات، أي أنها تسمح باحتراق مادة أخرى مشتعلة بالفعلمدينة أوباو بألمانياولفتت الإذاعة الفرنسية إلى أن انفجار مادة نترات الأمونيوم قد تسببت في العديد من المآسي في جميع أنحاء العالم، سواء كانت حوادث عرضية أو إجرامية عن عمد، مشيرة إلى أن إحدى تلك الحوادث تسببت في مقتل 561 شخص في عام 1921 في أوباو بألمانيا، في مصنع "بي.إي.إس.إف".مدينة بريست بفرنسا في عام 1947، اهتزت مدينة بريست الفرنسية، بسبب انفجار سفينة الشحن النرويجية "أوشيان ليبرتي" التي كانت تحمل 3 آلاف طن من المادة، والتي أسفرت عن مقتل 22 قتيلاً و 500 مصاب.مدينة تولوز بفرنسا قبل عشرين عامًا تقريبًا، في 21 سبتمبر 2001، انفجر فجأة حوالي 300 طن من نترات الأمونيوم بكميات كبيرة في مخرن يمصنع "إي.زد.إف" الكيميائي، في الضواحي الجنوبية لمدينة تولوز الفرنسية، وتسبب الحادث في مقتل 31 شخصا، وسمع دوي الإنفجار على بعد مسافة حوالي 80 كيلومترا حول المدينة.ولاية تكساس بالولايات المتحدةوفي الولايات المتحدة، أدى انفجار رهيب في مصنع الأسمدة الغربية في غرب تكساس إلى مقتل 15 شخصا في عام 2013. وانفجر مخزون من نترات الأمونيوم في هجوم متعمد. وقد شكك المحققون في إهمال ذو صلة بمعايير التخزين.ويمكن أيضًا استخدام نترات الأمونيوم في الأجهزة المتفجرة المدنية (المحاجر، إلخ) أو العسكرية (الألغام)، وفقاً للإذاعة الفرنسية. أوكلاهوما بالولايات المتحدة وفي 19 أبريل 1995، فجّر تيموثي ماكفي قنبلة مصنوعة من طنين من سماد نترات الأمونيوم أمام مبنى اتحادي في أوكلاهوما سيتي، مما أسفر عن مقتل 168 شخصًا.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :   

محافظ بيروت يُؤكِّد أنّ "انفجار المرفأ" تسبَّب في تشريد 300 ألف لبناني  

   صحيفة بريطانية تكشف تفاصيل علاقة حزب الله وإيران بمتفجرات لندن 2015

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 كوارث تاريخية نتيجة مادة نترات الأمونيوم أحدثها انفجار لبنان الضخم 5 كوارث تاريخية نتيجة مادة نترات الأمونيوم أحدثها انفجار لبنان الضخم



GMT 13:35 2017 الأحد ,26 آذار/ مارس

من سرق الرجاء البيضاوي

GMT 00:24 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

منتخب المغرب لكرة اليد يخوض أول تدريب في الغابون

GMT 02:12 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

حمدالله يغيب لمدة أسبوعين بسبب الإصابة

GMT 03:19 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التعليم الحكومي في بريطانيا يحقق تقدمًا ملحوظًا لطلابه

GMT 11:40 2016 الأحد ,24 كانون الثاني / يناير

تعرفي علي فائدة النوم المشترك مع الطفل

GMT 01:26 2016 الخميس ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الرجل لا يرى عيوب جسم زوجته أثناء العلاقة الحميمية

GMT 04:54 2016 السبت ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل مهجور معروض للبيع بسعر يتجاوز نصف مليون دولار

GMT 23:14 2016 الخميس ,28 تموز / يوليو

علاج قشرة الشعر نهائيا بأفضل الطرق

GMT 16:36 2015 الجمعة ,19 حزيران / يونيو

خطوبة مصطفى عاطف بحضور الشيخ أسامة الأزهري
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca