آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

بخصوص عدم قيامهما بالتصريح بالأجراء العاملين بمكتبيهما

صمت مريب للرميد وأمكراز تجاه الاتهامات الخطيرة التي تلاحقهما

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - صمت مريب للرميد وأمكراز تجاه الاتهامات الخطيرة التي تلاحقهما

وزير الشغل والإدماج المهني محمد أمكراز
الرباط - الدار البيضاء اليوم

صمت مريب بالفعل ذلك الذي واجه به كل من الوزيرين البيجيديين الرميد وأمكراز الاتهامات الخطيرة التي تلاحقهما بخصوص عدم قيامهما بالتصريح بالأجراء العاملين بمكتبيهما لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.

فالرميد اكتفى بالتوضيحات الصادرة عن ابن عمته  والبيان المكتوب الذي حرره والد الكاتبة الراحلة، وكأن الأمر لا يعنيه لا من قريب أو من بعيد، بينما كان الأجدر أن يتحلى بالشجاعة اللازمة ليقف أمام المواطنين الذين يمثلهم كوزير لحقوق الإنسان ويعترف بخطئه، وهذا أضعف الإيمان.

أما زميله الوزير أمكراز، فخروجه بتوضيح بات واجبا اليوم قبل الغد، خاصة في ظل انتشار أنباء تفيد مسارعته إلى تسجيل مستخدميه الأسبوع الماضي مباشرة بعد تفجر فضيحة الرميد، فالمغاربة يحتاجون لمعرفة الحقيقة وهذا حقهم، لأن الأمر لا يتعلق بمشغلين عاديين، بل بوزيرين أحدهما مكلف بالدفاع عن حقوق المواطنين والآخر مكلف بمراقبة ظروف عملهم، وكلاهما متورط في فضيحة تستوجب إقالتهما ومتابعتهما قانونيا إن صحت.

قد يهمك ايضا :

محام من أغادير يرد على اتهامات لأمكراز بعدم تسجيل كاتبته في "CNSS"

مديرة الأخبار السابقة بدوزيم تطالب الرميد بالادلاء ببطاقة CNSS الخاصة بكاتبته

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صمت مريب للرميد وأمكراز تجاه الاتهامات الخطيرة التي تلاحقهما صمت مريب للرميد وأمكراز تجاه الاتهامات الخطيرة التي تلاحقهما



GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 04:38 2016 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

معتقدات متوارثة عن الفتاة السمراء

GMT 18:38 2017 الثلاثاء ,20 حزيران / يونيو

شاروخان يعيش في قصر فاخر في مدينة مانات الهندية

GMT 12:25 2012 الإثنين ,23 تموز / يوليو

إيطاليا، فرانكا سوزاني هي لي

GMT 11:25 2014 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

"عام غياب الأخلاق"

GMT 01:38 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

فالفيردي يحشد قوته الضاربة لمواجهة "سوسيداد"

GMT 21:23 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل مُثيرة جديدة بشأن زواج "شابين" في المغرب

GMT 18:28 2018 الإثنين ,27 آب / أغسطس

جوجل تدعم أذرع تحكم "Xbox" على إصدار Android 9.0 Pie
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca