آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

أوضح أن مقالات علمية نشرت في مجلات عالمية تطرقت بشكل إيجابي للعلاج

مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية في المغرب يرد على المشككين في لقاح "كورونا" الصيني

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية في المغرب يرد على المشككين في  لقاح

اللقاح الصيني لفيروس كورونا
الرباط - الدار البيضاء اليوم

رد البروفيسور عز الدين الإبراهيمي، مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية على المشككين في اللقاح الصيني المرتقب ، وذلك من خلال تدوينة على صفحته بفيسبوك كشف من خلالها  عن مدى فعالية ونجاعة اللقاح المرتقب  مشيرا إلى مقالات علمية نشرت في مجلات عالمية تطرقت بشكل إيجابي للقاح. وقال الإبراهيمي على حسابه بالفيسبوك “نزولا عند رغبة بعض الأحبة (و بطبيعة الحال “العلماء المحليين و الدوليين” الذين يبخسون الخبراء -made in morocco-) و الذين فاتهم الاطلاع على مراحل تطوير لقاح سينوفارم، أرفق هاته الأبحاث المنشورة عن اللقاح الصيني في مجلات علمية أمريكية عالمية و محكمة و التي لا يمكن أن يضرب فيها إلا “جاهل أو متآمر”.مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية في المغرب يرد على المشككين في  لقاح كورونا الصيني

وتابع الابراهيمي في تدوينته”كنت أحلم دائما و أنا أرى المغاربة “كيحفنو” فالدوايات و الأعشاب أن يفهموا منظومة تطوير الأدوية و اللقاحات حتى تكون لهم مقاربة عقلانية للتداوي….و أنا سعيد اليوم وأنا أرى أن الكل يتحدث عن ذلك و أن تتاح لي فرصة المشاركة في هاته الحملة الوطنية الصحية و العلمية الفريدة….”. وأوضح البروفيسور أن “نتائج المرحلة القبل السريرية و التي تضحد و جود أي فيروس او فيرس كورونا حي في اللقاح (ِCELL)، كما أن المراحل السريرية الأولى و الثانية و التي تثبت السلامة و النجاعة و فاعلية اللقاح على مئات الأشخاص (Journal of American Medical Association).

مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية في المغرب يرد على المشككين في  لقاح كورونا الصيني

مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية في المغرب يرد على المشككين في  لقاح كورونا الصيني 

ولفت  الإبراهيمي أنه “لم تنتشر أي دراسة علمية للمرحلة السريرة الثالثة لأي لقاح لسبب بسيط هو أنها لم تكتمل بعد”، مضيفا “يمكن لكم أن تتابعو كل جديد عن هذه التجارب بكل شفافية على موقع https://clinicaltrials.gov/ct2/who_table”.

قد يهمك ايضا

أعراض خفيفة دليل على إصابتك بكورونا تعرف عليها

التعامل مع مرضى "كورونا" داخل البيوت يسائل "بروتوكول العلاج"

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية في المغرب يرد على المشككين في  لقاح كورونا الصيني مدير مختبر التكنولوجيا الحيوية في المغرب يرد على المشككين في  لقاح كورونا الصيني



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 18:19 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:00 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تبحث أمراً مالياً وتركز على بعض الاستثمارات

GMT 12:52 2013 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

هل الدكتور دكتور والمهندس بالفعل مهندس؟

GMT 00:29 2017 الخميس ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مشاحنات في جنازة سعيد بونعيلات بين عائلته ورفاقه

GMT 20:49 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 05:23 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

موديلات فساتين للمحجبات من أسبوع الموضة في نيويورك

GMT 22:09 2015 الثلاثاء ,17 شباط / فبراير

افتتاح فرع جديد من "المطعم البلدي" في مراكش

GMT 02:51 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

شاب هندي يعاني من مرض الشيخوخة المبكرة

GMT 23:51 2021 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

تفاصيل "اجتماع الأزمة" بين أبرشان ولاعبي اتحاد طنجة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca