آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

أوضحوا أن هناك 106 مجموعة سريرية تقع تحت المعايير

خبراء يعلنون أن هيئات خدمات الصحة النفسية في لندن تحتاج للتحسين

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - خبراء يعلنون أن هيئات خدمات الصحة النفسية في لندن تحتاج للتحسين

خبراء يعلنون أن هيئات خدمات الصحة النفسية في لندن تحتاج للتحسين
لندن ـ كاتيا حداد

كشفت أرقام جديدة مروعة أن أكثر من نصف هيئات خدمات الصحة النفسية التابعة إلى مجموعات خدمات الصحة القومية المحلية تتطلب التحسين، حيث ذكرت خدمات الصحة القومية في لندن أن من بين 209 مجموعة تكليف سريرية، هناك 106 "تحتاج التحسين"، بينما 21 هم "الأكثر احتياجًا" لذلك، بينما أظهرت الإحصائيات أنه قد تم ملاحظة فقط 13 بأنهم "أفضل أداءً" و 69 صنفوا ب"الأداء الجيد".
 
وأكد الدكتور تيم كانديل، المدير الإكلينيكي القومي لهيئة خدمات الصحة النفسية التابع لهيئة خدمات الصحة القومية في إنجلترا "نحتاج إلى عمل كبير، لكن أضاف أن خطة إعادة الهيكلة على مدار 5 أعوام ستساعد أكثر من مليون شخص إضافي للحصول على الدعم الذي يحتاجوه، بينما قال المدير التنفيذي لهيئة خدمات الصحة القومي سيمون ستيفينس إن مستوى الشفافية في البيانات الصادرة "غير مسبوقة في أي مركز صحة نفسية في أي مكان في العالم"، وقُيم بند الصحة النفسية في مجالين- عدد الأشخاص الذين تأثروا بالاستشفاء بعد العلاج، وهؤلاء الذين تم علاجهم في غضون أسبوعين من تاريخ الإحالة بعد الحادثة الأولى من الذهان، وأصدرت الإحصائيات لتزيد من الوصول إلى هيئة خدمات الصحة النفسية المستندة على الأدلة الذي يأمل الخبراء أنها ستكون بداية للتحول.

 وتقول هيئة خدمات الصحة القومية في لندن إنه سيسمح إلى مجموعات التكليف السريرية أن تقيم نفسها ذاتيًا "بشكل أكثر فعالية" وتعطى مجموعة من الدعم لأولئك الذين في حاجة إليه، بينما أضاف الدكتور كيندال: "نعرف أن هذا الأداء قد تحسن في الأشهر الآخيرة مما يعني أن الناس بالفعل حصلوا على إمكانية وصول أفضل للخدمات وترتفع معدلات الإستشفاء في جميع أنحاء الدولة".

 وشدد السيد ستيفين: "أرقام العام الماضي تشكل بشفافية بداية خط الأساس إزاء أي شخص يكون قادرًا على أن يحكم بأن هيئة خدمات الصحة القومية أصبحت أفضل في كل بلدة أو مدينة أو مقاطعة في جميع أنحاء إنجلترا"، ويأتي هذا بعد ان كشفت الأرقام أن هيئة صحية واحدة فقط صنفت بامتياز في خدمات الأمومة، وصنف نحو ثلاثة أرباع أنها غير مناسبة أو تتطلب تحسين في السلامة ورعاية الأمومة المتكاملة في ظل نظام تصنيف أوفستيد الجديد، وللمرة الأولى، كل ال 209 مجموعة تكليف سريرية التي صنفت للأمومة تعتمد على السلامة، وخبرة السيدات وإذا كان لديهم اختيار مكان الولادة، واكتشف التقرير أيضًا أن في المجموعات السريرية الأسوأ متوسط 13 رضيع لكل 1000 تموت أثناء الولادة أو بعدها بقليل.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء يعلنون أن هيئات خدمات الصحة النفسية في لندن تحتاج للتحسين خبراء يعلنون أن هيئات خدمات الصحة النفسية في لندن تحتاج للتحسين



GMT 20:05 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تأثيرات سيئة للسمنة على الحمل

GMT 19:50 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أوميغا 3 تحمي العين من الجفاف

GMT 21:07 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

طبيب يحذر من خطر مميت لإحدى طرق تخفيض الوزن

GMT 20:42 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

تناول الأسماك البحرية يزيد من مقاومة الإجهاد

GMT 22:24 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

نقص الحديد يؤدي إلى إضعاف المناعة

GMT 21:48 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

7 فئات من الأدوية قد تسبب السمنة

GMT 10:09 2018 الأحد ,07 كانون الثاني / يناير

ضعيف يكشف عن لائحة مجلس المكناسي لكرة السلة

GMT 17:28 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ساحرة من التنانير الكلوش لمظهر أنثوي مثير

GMT 14:39 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يقترض من البنك الدولي 200 مليون دولار أميركي

GMT 04:12 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

ديانا كرازون تظهر بإطلالة مبهرة في حفلة خاصة في قطر

GMT 00:44 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

فريق الأهلي يُحقق فوزًا رائعًا على نظيره الأوليمبي
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca