آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

تشكل مركزًا للنشاطات المتنوعة التي تميزها اقتصاديًا

الدار البيضاء مختبر ومرجع أساسي لكبريات المدارس المعمارية الغربية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - الدار البيضاء مختبر ومرجع أساسي لكبريات المدارس المعمارية الغربية

الدار البيضاء مختبر ومرجع أساسي لكبريات المدارس المعمارية الغربية
 الكويت - المغرب اليوم
 الكويت - المغرب اليوم تعد الدار البيضاء مختبرًا ومرجعًا أساسيًا بالنسبة لكبريات المدارس المعمارية الغربية، حيث تتميز بطابعها المعماري الحديث المهيمن، الذي يبدو جليًا على أكثر المباني وفي واجهاتها وتصميماتها ومرافقها ونوافذها، كما تعتبر أكبر مدن المغرب وشمال أفريقيا، التي تشكل مركزًا للنشاطات المتنوعة التي تجعل منها أكبر حاضرة اقتصادية مغربية، من حيث عدد الوظائف وحجم النشاط الاقتصادي ،خاصة على مستوى قطاعي الصناعة والخدمات. و قد خصصت مجلة ( جريدة الفنون)الكويتية في عددها لشهر تشرين الأول/أكتوبر الجاري، محورًا أساسيًا في شكل مقال، لإبراز المميزات المعمارية لمدينة الدار البيضاء، وتحت عنوان " الدار البيضاء: قرن من الإبهار المتواصل.. مدينة ضاربة في القدم تتميز بمعمار حديث"، كتب صاحب المقال الزبير مهداد، أن الدار البيضاء مثلت دون منازع خلال النصف الأول من القرن العشرين - بالنسبة لكبريات المدارس المعمارية الغربية - مختبرًا لتطبيق القواعد ومبادئ الفنون المعمارية الحديثة، حيث اعتبرت مرجعًا مهما لدارسي هذا الفن والباحثين عن روافده .
وأشار المقال في هذا الصدد إلى أن الدار البيضاء تتميز بطابعها المعماري الحديث المهيمن، الذي يبدو جليا على أكثر المباني وفي واجهاتها وتصميماتها ومرافقها ونوافذها . وأبرز من جهة أخرى أن هذه المدينة ، التي تعد أكبر مدن المغرب وشمال أفريقيا ، تشكل مركز نشاطات متنوعة تجعل منها أكبر حاضرة اقتصادية مغربية، من حيث عدد الوظائف وحجم النشاط الاقتصادي ،خاصة على مستوى قطاعي الصناعة والخدمات.
وفي الشق التاريخي، استحضر صاحب المقال معطيات تاريخية تتعلق بمراحل تشييد الدار البيضاء أو آنفا كما تسمى ، مذكرا بأن هذه المدينة - الضاربة في القدم - شهدت زلزالا كارثيا مدمرًا عام 1755م ، كان سببا كافيا للتفكير في إعادة بنائها .
ومن بين المواد الأخرى التي نشرتها المجلة موضوع بشأن ( القضايا الإنسانية في السينما المغربية)، مع استحضار عدة نماذج من الأفلام التي تجسد هذا الجانب من خلال تركيزها على مواضيع عدة منها الأمازيغية.
واعتبر صاحب المقال سعيد شملال أن السينما المغربية ، "التي تقترب من هموم الإنسان المغربي" ، انشغلت بقضايا إنسانية عامة وقضايا إنسانية وطنية.
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدار البيضاء مختبر ومرجع أساسي لكبريات المدارس المعمارية الغربية الدار البيضاء مختبر ومرجع أساسي لكبريات المدارس المعمارية الغربية



GMT 16:34 2022 السبت ,24 كانون الأول / ديسمبر

عيسى مخلوف في ضفافه الأُخرى: سيرة الذات والآخر

جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 21:43 2020 الثلاثاء ,05 أيار / مايو

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات

GMT 06:50 2016 الجمعة ,05 شباط / فبراير

السروال "السينكي" يحتل قمة عرش موضة المحجبات

GMT 00:27 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

منتجعات من الفخامة في جزر المالديف بأفضل الخدمات

GMT 22:55 2017 الإثنين ,26 حزيران / يونيو

موضة القمصان ذات الأكمام القصير تغلب على صيف 2017

GMT 09:31 2017 الأربعاء ,19 تموز / يوليو

حادث سير مروّع بين 3 سيارات في طريق الناظور
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca