آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

بعد تحسن الوضع الوبائي وتصنيفها بالمنطقة الآمنة

مدينة طنجة تستبشر بإزالة الحواجز الإسمنتية في الأحياء

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مدينة طنجة تستبشر بإزالة الحواجز الإسمنتية في الأحياء

السلطات بمدينة طنجة
الرباط - الدار البيضاء

قراءة رصيف صحافة الجمعة نستهلها من "المساء"، التي ورد بها أن السلطات ب مدينة طنجة أزالت الحواجز الإسمنتية التي كانت موضوعة بعدد من الأحياء، بعد تحسن الوضع الوبائي بالمدينة وتصنيفها بالمنطقة الآمنة.

ووفق المنبر ذاته، فإن سكان "مدينة البوغاز" استحسنوا هذه الإجراءات؛ في حين طالب نشطاء جمعويون السلطة المحلية بمواكبة تحسن الوضع الوبائي بالمدينة بإجراءات أخرى من شأنها تخفيف القيود على السكان، من قبيل فتح المنتزهات أمام العموم.

وأضافت الجريدة نفسها أن آلاف التلاميذ التحقوا بالمؤسسات التعليمية، لأول مرة، بمناطق عديدة من المدينة تنتمي إلى مقاطعتي امغوغة وبني مكادة، في ظل تدابير صارمة.

وفي خبر آخر، كتبت "المساء" أن المغرب يعد أول زبائن السلاح الأمريكي في منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط، بحجم صفقات تجاوزت قيمتها 10 مليارات دولار، أغلبها موجه إلى القوات الجوية الملكية المغربية.

وأضاف الخبر أن المغرب زبون للولايات المتحدة الأمريكية في صفقات التسلح بنسبة 91 في المائة، تليها فرنسا بنسبة 9 في المائة، ثم بريطانيا بنسبة 3 في المائة.

ونشرت "المساء"، كذلك، نسبة إلى مصادر برلمانية، أن حالة من الغموض تلاحق اللجنة الاستطلاعية المؤقتة، التي وافق عليها مجلس النواب، والتي كان من المفترض أن تفتح العلبة السوداء لأرباح وتعاملات القطاع البنكي.

وحسب الجريدة ذاتها، فإن الظروف الاستثنائية التي خلفتها أزمة "كورونا"، والتي استغلت من طرف عدد من المؤسسات البنكية ستزيد من متاعب هذه اللجنة، إلى جانب عامل الوقت الذي صار ينفد مع اقتراب موعد الانتخابات. ولم تستبعد مصادر الجريدة أن تكون للبطء الذي تسير به هذه المهمة علاقة بالنفوذ القوي الذي يتمتع به القطاع البنكي الذي كان موضع انتقاد ملكي.

ومع المنبر ذاته، الذي أفاد بأن عناصر الشرطة القضائية بمراكش تمكنت، بتعليمات من وكيل الملك بابتدائية مراكش، من الإطاحة بشبكة على النصب على المتقاضين بالمدينة الحمراء، إذ تقوم بتوزيع الأدوار بينها بشكل محكم، حيث يدعي أحدهم معرفته بمسؤولين قضائيين، ويقوم بإيهام الضحايا بأنه في حديث مع وكيل الملك، والذي في الأصل شريكه الذي يؤكد لهم من خلال مكالمة هاتفية أنه سيقوم بالإفراج عن قريبهم مقابل مبلغ مالي.

وإلى "الأحداث المغربية"، التي أفادت بأن وزارة الصحة استطاعت إجراء حوالي مليونين و500 ألف اختبار للكشف عن فيروس "كورونا" المستجد، وما يناهز 200 ألف اختبار بأجهزة الكشف السريع؛ بعد ثلاثة أشهر من انطلاق المخطط الوطني لبلوغ مليون و700 ألف اختبار للكشف عن كورونا المعتمد على تقنية "بي سي إر" و125 ألف اختبار تشخيص مبكر للفيروس أو اختبارات الكشف السريع "جيو اكسبيرت".

وأضافت الورقية ذاتها أن الحكومة فتحت الباب أمام المختبرات الخاصة، بعدما كانت تعتمد على المختبرات العمومية فقط، للمشاركة في عملية إخضاع الحالات المشتبه لتحاليل "كوفيد 19" والمشاركة في المجهود الوطني لمحاصرة الوباء.

وتورد الجريدة عينها أن الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم استفسرت إفريقيا الوسطى عن الملعب الذي تم اختياره لاستقبال المنتخب الوطني في نونبر المقبل، برسم الجولة الرابعة عن التصفيات المؤهلة إلى كأس إفريقيا للأمم التي تستضيفها الكاميرون في يناير وفبراير 2022، بعد اعتراضها على ملعب بانيليمي بوغاندا، بالعاصمة بانغي لعدم استجابته لدفتر التحملات الذي تفرضه "الكاف".

ووفق "الأحداث المغربية"، فإن لجنة التفتيش، التي كلفتها الكونفدرالية الإفريقية بزيارة ملعب بوغاندا، وقفت على سوء أرضية الملعب وغياب كاميرات المراقبة وعدم وجود سياج لحماية الجمهور، حيث طالبت في فبراير الماضي اتحاد إفريقيا الوسطى بإصلاح الملعب قبل انطلاق التصفيات، إذ هددته بإمكانية نقل مبارياته خارج ميدانه في حالة عدم التزامه بملاحظات لجنة التفتيش.

وكتبت الجريدة ذاتها أن انتخابات 2021، التي طالبت كل الأحزاب السياسية بإجرائها في موعدها، وضعت كل الأحزاب السياسية في تحدي الاستعداد التام لها، يأتي ذلك في ظل صعوبات واقعية تواجه الأحزاب السياسية في التأطير والتواصل الواسع لحشد الرأي العام لهذه الانتخابات.

ووفق المنبر الإعلامي ذاته، فإن عددا من الأحزاب السياسية تتمنى تأجيل هذه الانتخابات؛ لكنها لا تستطيع البوح بها في ظل مزايدات حول القدرة على دخول معترك هذه الانتخابات فورا ومن دون تلكؤ، والحقيقة أن جل الأحزاب تذهب إلى هذه الاستحقاقات وهي تحاول التخلص من أعباء داخلية وأخرى موضوعية.

قد يهمك ايضا

والي أغادير يخبر وزارة الصحة بتفشي كورونا في أكبر سوق تجاري

"الصحة" تكشف عن المواقع التي تعرض النشرة اليومية لرصد "كورونا"

   
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدينة طنجة تستبشر بإزالة الحواجز الإسمنتية في الأحياء مدينة طنجة تستبشر بإزالة الحواجز الإسمنتية في الأحياء



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 18:19 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 19:18 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 18:00 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تبحث أمراً مالياً وتركز على بعض الاستثمارات

GMT 12:52 2013 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

هل الدكتور دكتور والمهندس بالفعل مهندس؟

GMT 00:29 2017 الخميس ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مشاحنات في جنازة سعيد بونعيلات بين عائلته ورفاقه

GMT 20:49 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 05:23 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

موديلات فساتين للمحجبات من أسبوع الموضة في نيويورك

GMT 22:09 2015 الثلاثاء ,17 شباط / فبراير

افتتاح فرع جديد من "المطعم البلدي" في مراكش

GMT 02:51 2015 الخميس ,08 تشرين الأول / أكتوبر

شاب هندي يعاني من مرض الشيخوخة المبكرة

GMT 23:51 2021 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

تفاصيل "اجتماع الأزمة" بين أبرشان ولاعبي اتحاد طنجة

GMT 20:35 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تطورات جديدة في قضية لطيفة رأفت ضد رئيس الوزراء المغربي

GMT 09:16 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

بلاك شاينا أنيقة خلال توزيع جوائز "BET Hip Hop"

GMT 08:03 2018 الإثنين ,14 أيار / مايو

طرق وخطوات تطبيق "الأيلاينر الأومبري"

GMT 17:15 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تدريبات خاصة ليوسف القديوي لاستعادة لياقته البدنية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca