آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

إضافة إلى قرار تجديد تمديد سن التقاعد لعدد من القضاة

تنقيلات وتعيينات جديدة تنتظر محاكم المغرب وتغيير عدد من الوكلاء العامين

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - تنقيلات وتعيينات جديدة تنتظر محاكم المغرب وتغيير عدد من الوكلاء العامين

محمد بنعبد القادر
الرباط _ الدار البيضاء اليوم

قراءة رصيف صحافة مطلع الأسبوع الجديد نستهلها من "المساء"، التي ورد بها أن محكمة الاستئناف بمدينة الدار البيضاء تعيش على صفيح ساخن بعد تقارير لمفتشية المجلس الأعلى للسلطة القضائية بسبب تسريبات وتسجيلات صوتية وصلت إلى الأمانة العامة للمجلس الأعلى للسلطة القضائية. ووفق الجريدة، من المنتظر أن يتم الإفراج عن لائحة تنقيلات وتعيينات جديدة ستشمل عددا من محاكم المملكة، وستهم تغيير عدد من الوكلاء العامين ووكلاء الملك ورؤساء المحاكم الإدارية والاجتماعية والابتدائية.

وأضافت أن المجلس الأعلى للسلطة القضائية قرر تجديد تمديد سن التقاعد لعدد من القضاة، الذين كانوا سينهون الفترة الأولى أو الثانية أو الثالثة، في حين سينهي قضاة معروفون، بينهم مسؤولون بمحكمة الاستئناف بالبيضاء، آخر فترة للتمديد خلال شهر دجنبر من السنة الجارية.

وكتبت الجريدة ذاتها أن موكب محمد بنعبد القادر، وزير العدل، تعرض لحادثة سير بطريق ثلاثاء بوكدرة عند مدخل مدينة آسفي، وأن الوزير واصل سفره نحو آسفي للمشاركة في لقاء تواصلي، وتدشين المحكمة الابتدائية وقسم قضاء الأسرة باليوسفية، على الرغم من تعرض سيارته لأضرار وصفت بالخفيفة.

وفي خبر آخر، أفادت "المساء" أن الأمين العام لحزب العدالة والتنمية ورئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، برأ خلال لقاء مفتوح نظمه حزبه منتخبي الحزب من الثروات المشبوهة، وقال إنهم لا يملكون فيلات أو ضيعات ولا يراكمون الأموال.

وخاطب العثماني منتخبي حزبه قائلا: "هناك مجموعة تحاكم، وكونت لجنة خاصة لمتابعة الرؤساء أو المستشارين الذين ترفع بشأنهم شكايات كيدية، ونحن نتابع ملفاتهم، ومحامو الحزب يوفرون لهم الدعم القانوني"، تضيف "المساء".

فيما أفادت "أخبار اليوم" أن البيدوفيليا في المغرب منعطف جريمة، إذ صرحت عائشة الشنا للجريدة أن "المغاربة أغمضوا عيونهم عن واقع مر. كنت أرى هاته المآسي، ولم تكن لي قدرة سوى أن أعمل من خلال جمعية التضامن النسوي". وأضافت أن "المجتمع المدني له دور كبير ويجب أن يقوم به. أتألم لتزايد هذه الظاهرة، لكن في الوقت نفسه فهذا الوعي النسبي وبداية حديث الناس عن الظاهرة أمر إيجابي". وبخصوص قضية الطفل عدنان وحجم التفاعل معها، قالت الشنا إنها ترى أن الطفل عدنان أخذت قصته صدى كبيرا بسبب دور الصحافة ولأن الأمر وقع في حومته، مشيرة إلى أن الطفل يعرف الناس والجيران، فتجندوا للبحث عنه.

ونبه الأخصائي مبروكي، تضيف الجريدة، إلى أنه "لا يجب ربط التربية الجنسية بتخويف الأطفال، نحن كائنات اجتماعية وإذا أخفنا الطفل منذ البداية كي لا يثق في عمه ولا خاله ولا في الجيران، سنصنع شخصيات توازنها النفسي مختل. يجب أن نكون حذرين، فالتربية الجنسية لا تقتصر على الطفل، هناك جانب متعلق بالآباء والمدرسة كذلك".

ونقرأ في خبر آخر، ضمن مواد العدد ذاته، أن المرضى عقليا المصابين بفيروس "كورونا" ممنوعون من العلاج بالأجنحة المخصصة لمرضى "كوفيد" بمراكش، حيث تم رفض استقبالهم بمستشفيي ابن طفيل وابن زهر، ويتابعون علاجهم بمستشفى ابن النفيس للأمراض العقلية، ومستشفى سْعادة للأمراض العقلية بضواحي مراكش.

من جانبها، نشرت "الأحداث المغربية" أن معهد باستور المغرب بالدار البيضاء يعاني خصاصا مهولا في مخزون المستلزمات المخبرية منذ فترة لا تقل عن ثلاثة أسابيع. ورغم الاتصالات المتكررة للمسؤولين هناك عن المستودع بوزارة الصحة فإنهم لم يتلقوا أي جواب، تضيف الجريدة.

ونسبة إلى مصادر طبية، فإن اختبارات الكشف عن "كوفيد- 19" بتقنية PCR شبه متوقفة، وهو ما سيحدث تراكما تشخيصيا مخبريا بالعاصمة الاقتصادية ومحيطها، وهي وحدها يلزمها آلاف التحليلات يوميا.

ونقرأ ضمن مواد الورقية ذاتها أن مسؤولا عسكريا سابقا في المخابرات العسكرية بجبهة البوليساريو والضابط السابق في الأمن العسكري كشف عن شروعه، ابتداء من الاثنين، في نشر تفاصيل وأسرار تسلط الضوء على أساليب عمل ما يعرف بوزارة الدفاع في الجمهورية الوهمية، التي شهدت حروبا طاحنة بين مسؤولين عسكريين، هما إبراهيم ولد محمود المدعو بكريكاو ومحمد لامين ولد البوهالي، الذي شغل سنوات طويلة منصب قائد ما يسمى بـ"جيش التحرير الصحراوي".

ووفق "الأحداث المغربية"، فإن الضابط السابق، الذي ينشط على صفحة خاصة على موقع "تويتر"، وصاحب موقع خاص بالتدوينات المرتبطة بكشف فضائح المؤسسة العسكرية في البوليساريو، قرر نشر كل تفاصيل سنوات عمله داخل هذه المؤسسة، بعدما تقررت إحالته على العدالة في 27 أكتوبر القادم، بعد أن تقدمت جريدة تابعة للجبهة بشكاية ضده على خلفية إعلانه تخصيص صفحته الشخصية على موقع "تويتر" لفضح أسرار المؤسسة العسكرية للجبهة.

وإلى "العلم"، التي كتبت أن إغراءات المسلسلات الدرامية وشبكات التواصل الاجتماعية تهدم العلاقات الأسرية، مشيرة إلى أن المجتمعات العربية تتأثر بالقصص الرومانسية وحياة الترف التي تشاهدها، سواء كان ذلك عبر الصحف أو مواقع التواصل الاجتماعي أو التلفزيون، مما يصيب نسبة كبيرة من الأسر بعدم الرضى عن الحياة، والقلق بشأن وضعها الاجتماعي وطرق معيشتها، وقد يفضي ذلك أحيانا إلى خلافات بين الأزواج، وضغوط على المراهقين، والكثير من المشاكل النفسية الناتجة عن الرغبة في السير على خطى المشاهير وتقليد كل ما يفعلونه.

وعلاقة بأخبار المحاكم، نشرت جريدة "بيان اليوم" أن غرفة الجنايات الابتدائية باستئنافية طنجة حكمت بـ 15 سنة سجنا نافذا على متهم تابعته النيابة العامة في حالة اعتقال بتهمة الاتجار بالبشر، والاستغلال الجنسي لفتيات قاصرات، وهتك عرض إحداهن بالعنف.

ويتعلق الأمر بشاب يبلغ من العمر حوالي 20 سنة، كان يتخذ من منزله مقرا لجمعيته، حيث يستقبل الأطفال لتنظيم أنشطة ثقافية، من بينهم الضحيتان اللتان كشفتا أمام المحكمة عن ممارساته الجنسية، وقدمتا قرصا مدمجا يتضمن محادثاته معهما على "الواتساب"، وهو القرص الذي اعتمدت عليه المحكمة، إضافة إلى أدلة أخرى، لإدانته.

قد يهمك ايضا:

إغلاق عشرات المقاهي بوجدة لخرقها حالة الطوارئ

خرق إجراءات حالة الطوارئ يقود 6 أشخاص بينهم موظف شرطة إلى التوقيف

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنقيلات وتعيينات جديدة تنتظر محاكم المغرب وتغيير عدد من الوكلاء العامين تنقيلات وتعيينات جديدة تنتظر محاكم المغرب وتغيير عدد من الوكلاء العامين



GMT 15:30 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

"4 FUN" من أطرف المطاعم في العاصمة التايلاندية

GMT 17:24 2014 الأربعاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

جزيرة على شكل قلب غاية المتعة والمناظر الطبيعية الخلابة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca