آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

حلا الترك توجه ضربة شديدة لأمها في المحكمة والأخيرة تنهار باكية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - حلا الترك توجه ضربة شديدة لأمها في المحكمة والأخيرة تنهار باكية

الفنانة حلا الترك
الرباط _الدار البيضاء اليوم

فاجئت منى السابر متابعيها بفيديو خرجت فيه تكشف عن أحدث التطورات في أزمتها مع الفنان المغربية الشابة، حيث بكت السابر معبرة عن صدمتها من تطور الأحداث، خاصة بعد أن طلبت ابنتها الحصانة للحماية منهاونشرت منى السابر فيديو في حسابها الشخصي على تطبيق سناب شات، كشفت فيه عن أن حلا الترك طلبت من المحكمة، الحصانة، وكانت السابر تتحدث وفي خلفية حديثها أغنية الفنانة إليسا مصدومة. وقالت منى السابر في حديثها: الأم مش بتفكر بطريقة عاطفية، بس بعد اللي شفته اليوم أحس إنه خلاص ما في أمل، لأنه أحس إن مو قادرة أصق اللي قاعد يصير، أنا من أسبوعين جاتلي حلا، وباستني وقالتلي ماما أنا مستحيل أن  أتسبب في آذيتك، واليوم صدمت منها ومن موقفها ومن أقوالها.وعبرت منى السابر عن صدمتها من طلب حلا الترك

للحصانة قائلة: للأسف، اللي صدمني، إن بنتي بتقول إنها تبغي حصانة، حصان من من! من أمها، ألمشكلة إني حتى لما طلبت أن أجمع المبلغ، ما عاطوني موافقة أن أجمع المبلغ، الناس قد إيش قادرة تساعدني، لكن ما عطوني موافقة أمنية إني أجمع المبلغ علشان أخلص من ها الموضوع.. مصدومة من كل شي عم بيصير. واختتمت منى السابر حديثها قائلة: “إن شاء الله خير، أنا حتى لو كان الموقف بيديني أو بيصير أي شي سواء زين أو مو كان كويس، في النهاية، ها الشيء بيصير علشان الواحد يعرف شو مصيره يعني.. ناس كتير بتسرق وبتنصب وبتكذب، لكن ما بعرف، إن الناس فيه وراهم وسطات وناس لا، بس أم مرت في ظرف وكانت قاعدة بتصرف على أولادها وبتدبر أمورها تدان

قد يهمك ايضا

والدة حلا الترك تنهار باكية بسبب طلب ابنتها "الحصانة" للحماية منها

أحلام توجّه نصيحة لحلا الترك بشأن أزمتها مع والدتها منى السابر

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلا الترك توجه ضربة شديدة لأمها في المحكمة والأخيرة تنهار باكية حلا الترك توجه ضربة شديدة لأمها في المحكمة والأخيرة تنهار باكية



GMT 15:10 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

رئيس الرجاء يحاول اقتناص لاعبين أحرار بدون تعاقد

GMT 05:33 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن موقع هبوط يوليوس قيصر لغزو بريطانيا

GMT 09:33 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

عهد التميمي

GMT 10:19 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الروسي يعلن وصول أول كتيبة من سورية إلى موسكو

GMT 11:50 2016 الثلاثاء ,20 أيلول / سبتمبر

مقتل 4 من عناصر "بي كا كا" في قصف تركي شمالي العراق

GMT 06:09 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

8 معلومات مهمة عن "جسر العمالقة" تزيد الفضول لزيارته

GMT 17:21 2016 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب الأرجنتين يعلن عن تشكيلته لمواجهة البرازيل

GMT 00:21 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

صحيفة بريطانية تكشف أفضل 10 فنادق في مدينة روما

GMT 22:46 2017 الخميس ,28 أيلول / سبتمبر

حسن الفد يعيد شخصية كبور من خلال عرضه " سكيتش"

GMT 16:29 2017 الثلاثاء ,03 كانون الثاني / يناير

2016 عام حافل بالأنشطة والعروض في الدار العراقية للأزياء

GMT 04:38 2015 الثلاثاء ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

مرضٌ خطير يصيب الأبقار ويعزل عشرات القرى في سطات

GMT 21:21 2015 الأربعاء ,11 آذار/ مارس

وفاة الممثل المسرحي المغربي إدريس الفيلالي

GMT 00:11 2017 الجمعة ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تحف فنية من الزخارف الإسلامية على ورق الموز في الأردن

GMT 23:14 2016 الإثنين ,25 إبريل / نيسان

ماهي فوائد نبتة الخزامى ( اللافندر )؟

GMT 00:00 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

Velvet Orchid Lumière Tom Ford عطر المرأة الرومانسية

GMT 20:32 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

حيوانات الرنة مهددة بالانقراض بسبب تغير المناخ
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca