آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة

العذراء

مهنياً: تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة هذا الشهر لا سيما في الاسابيع الثلاثة الأولى وتحديدًا حتى تاريخ 23. هناك تأثيرات إيجابية تسهّل عملك وتمدّك بالحيوية والحماسة وتسمح لك باحتلال مراكز جيدة فتشعر بالفخر والاعتزاز. أنت تتقدّم بسرعة ولا بدّ أنك تلمس حفاوة الأجواء وسهولة الوصول الى الأهداف، فالجو واعد وربما أكثر وعدًا من السابق، وظروف الشهر تحثّك على الخروج من النفق المظلم بحيث تواصل صعود القمّة وتجد نفسك قادراً على بذل الجهود المثمرة يوماً بعد يوم، ويكون النصف الأوّل من الشهر زاخراً بالاحتمالات والفرص والمشاريع التي تبثّ في نفسك الحماسة. أقدِم ولا تتأخّر لعرض أفكارك والقيام بمبادراتك، والذهاب نحو بعض المفاوضات والاجتماعات، إذ إنّ قدرتك على النجاح تبدو أكبر بكثير  من الوقت السابق. تبدل الظروف مع انتقال الشمس والزهرة ما يعني احداثاً دراماتيكية وبلبلة شخصية مهنية مالية تستنفر اعصابك وتنظر الى الامور من منظار سلبي، الامر الذي ينعكس سلبًا على صورتك وادائك ونظرة الاخرين اليك، هناك مسؤوليات عديدة والاضواء مسلّطة عليك يجب التعامل مع الظروف المتقلّبة بنضج وانفتاح. لا تتردّد في طلب المساعدة من أحد الزملاء والمعاونين لا تعاند ولا تتكبّر فالظروف تتطلّب منك تواضعًا ومرونة كبيرة كي لا تصطدم بحواجز صعبة.

 

عاطفياً:يحالفك الحظّ في الشؤون المهنيّة كما الشخصيّة، الزهرة والشمس أيضاً في مواقع مناسبة ما قد يعني تحسّناً في حياتك الخاصّة، أو ولادة لعلاقة حلوة وممتعة ومنعشة. تتلقّى علامات الحبّ وتبقى محلّقاً على الصعيد الاجتماعي، حيث تكون المناسبات مشوّقة جدّاً. تتلقّى عروضاً كثيرة وتخوض بعض النشاطات التي تثير في نفسك الحماسة. أمّا في النصف الثاني من الشهر، فتبدو الأجواء أكثر جموداً وتجعلك تنزوي ربما وتتقوقع على نفسك بعيداً عن الارتباطات، أو هي الأحداث تمنعك من التمتّع بأوقاتك أو التواصل مع الآخرين، فتجد نفسك متراجعاً قليلاً، مبلبل التفكير، وربما تفسخ شراكة أو تنفصل عن أحد الأحبّاء أو تبتعد عن صديق تبيّن لك أنّه غير مخلص. المهمّ هو أن تعدّ للعشرة قبل أن تتلفّظ بأيّة كلمة أو قبل أن تتخذ أيّ قرار. إلّا أنّ الفلك يتحدّث أيضاً عن أمومة تحصل في هذا الوقت أو أبوّة، أيّ أنّ مواليد العذراء يعرفون ولادة في حياتهم قد تغيّر بعض اتجاهاتهم. أمّا العازبون فقد يحوّلون صداقة إلى علاقة أكثر متانةً، وربما يفكّرون بالزواج ويتلقّون عروضاً عاطفية كثيرة.

 

الميزان

يحملك هذا الشهر إلى تصفية بعض الحسابات

مهنياً: يحملك هذا الشهر إلى تصفية بعض الحسابات ويستهلك طاقتك أو يجعلك متشائماً من بدايته مع وجود القمر والشمس والزهرة كوكبك الاساسي في مواجهة برجك بالاضافة الى عوامل الكسوف في السرطان ايضا والتي تؤثر مباشرة على حياتك  قد تسوء علاقتك بالمحيط في النصف الأوّل من الشهر أو تواجه أشخاصاً متهوّرين أو صعبي المراس. تعاكسك الاقدار مع وقد تخضع هذا الشهر لهزّات متتالية وقوية، وتجعلك قلقا على كافة الاصعدة بالاضافة ما يولد احتكاكات في حياتك الشخصية تجعلك امام  مفترق طريق ، وتحدد خياراتك المستقبلية، وتدفعك نحو قرارات مهمة على أثر بعض التغييرات والظروف المفاجئة. فالمناخ عاصف جداً  والمعاكسة الفلكية على اشدها ,وقد تولد تشنجات وسؤ تفاهم حاذر فالجو دقيق ويحمل مفاجآت وخضّات لا تستطيع السيطرة عليها. لكنّك ابتداءً من تاريخ 23 مع انتقال الشمس من مواجهة برجك من السرطان الى الاسد الصديق ، تشعر بأنّ الصعوبات بدأت تزول. تتوضّح أمامك الرؤية ويقودك حدسك إلى الصواب، فتتصرّف بطريقةٍ إيجابيّة في الوقت المناسب. يدلّك الإلهام إلى المكان اللازم والطريقة التي يجب أن تتصرّف بها. كذلك قد تحصل على خبرٍ ممتاز يجعلك تطير من الفرح.

 

عاطفياً: سوف تكثر المتطلبات العائلية والعاطفية في بداية هذا الشهر مما قد يشعرك بالقلق أو التّوتر حيال علاقاتك، لذا لا تتردد في طلب الدعم والعطف من الأحبّاء حاول ان ترطب الاجواء وتقلل من التساؤلات والتشكيك وانتبه من الغيرة في مجال صداقاتك. تتحرّر من بعض القيود ابتداء من تاريخ 28 مع انتقال الزهرة الى الاسد الصديق وتنطلق نحو أهدافٍ جديدة وتحقّق بعض الأحلام. قد تُشارك بحفلاتٍ اجتماعيّة وتتلقّى بعض الهدايا أيضاً. تبدو اتصالاتك الشخصيّة ممتازة. تتوصّل إلى حلّ لبعض المشاكل، وقد تتفق مع الحبيب على بعض الأفكار. يُغازلك الشريك ويُريك كم أنت غالٍ عليه. أمّا إذا كنت عازباً فقد تسمع كلمات الغزل والبوح العاطفي. كذلك تكون حياتك الاجتماعيّة صاخبة جدّاً.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة تشير الظروف الفلكية الى حركة إيجابية ومثمرة



GMT 20:17 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

"اللف والدوران"

GMT 00:03 2018 الإثنين ,19 شباط / فبراير

أفضل الأماكن في ماليزيا لقضاء شهر عسل لا يُنسى

GMT 13:18 2018 الإثنين ,05 شباط / فبراير

أفكار مبتكرة لإدخال اللون الأصفر على مطبخك

GMT 14:18 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

ّأسامة فاضل يؤكد أن "صباح الخير" فيلم لكل أفراد الأسرة

GMT 16:38 2018 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

انجراف التربة يؤدي إلى قطع الطريق بين شفشاون والحسيمة

GMT 04:31 2018 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

سقوط طفلة في بالوعة مفتوحة في بني بوعياش

GMT 03:33 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

توقعات الفلكي الأردني عبود قردحجي للأبراج لعام 2018 بالتفصيل

GMT 04:19 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

خبراء يعلنون عن أدلة تُظهر استقرار سفينة نوح على جبل أرارات

GMT 06:51 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

ميشيل ويليامز تلفت الأنظار إلى إطلالاتها الساحرة

GMT 03:11 2015 الثلاثاء ,20 تشرين الأول / أكتوبر

شابة أميركية تحقق حلمها وتمتهن التصور الفوتوغرافي الجوي

GMT 08:13 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

فوائد سمك السلمون المدخن

GMT 18:03 2017 الجمعة ,13 تشرين الأول / أكتوبر

رومان رينز يعتبر عداوته لسينا أفضل ما حدث له
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca