آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

مشروعك أفضل في "الفضاء الإليكتروني"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مشروعك أفضل في

القاهرة ـ وكالات

دائماً ما يقف المكان المناسب حائلاً أمام تنفيذ العديد من المشروعات، حتى وإن كانت مشروعات صغيرة أو متوسطة، إما بسبب ارتفاع تكلفة شرائه أو إيجاره أو بعده أو غيرها. "نفذ مشروعك عبر الفضاء الإليكتروني"، وقتها فقط لن يتطلب منك الأمر أن توفر المكان أو تبحث عنه، فهناك عشرة أسباب تجعلك تبدأ فوراً في تنفيذ مشروعك الإليكتروني. (رخص التكلفة)، أولها، ففي الوقت الذي تضطر فيه لإنفاق الآلاف لبدء أي مشروع، فإن تكلفة بسيطة جداً تكفي لضمان انطلاقة جيدة للمشاريع الإلكترونية، و(تلبية المطالب بتكلفة بسيطة) حيث يعتبر معالجة الطلبات عبر الهاتف أمراً مكلفاً نسبياً، ولا يوجد أكثر ما هو فعالية ورخصاً، ودقة، وسرعة من متابعة الطلبات عبر الصفحة الإلكترونية. علاوة على وجود (قائمة منتجات متجددة دائماً) فتتطلب طباعة قوائم منتجات الشركة مبالغاً باهظة، ومن المعروف أنها خاضعة للتجدد دائماً، ولا تبقى على حالها، من ناحية تحديث المنتجات أو تغير الأسعار، وبالتالي فسيكلفك هذا الأمر كثيراً في كل مرة تجري فيها التغييرات، أما الصفحات الإلكترونية فيمكن أن تتغير خلال دقائق معدودة و بلا أي تكاليف، و(اختصار تكاليف الطباعة والبريد)، حيث يستطيع عملائك تحميل أي معلومات تريد إرسالها لهم من موقعك الإلكتروني، و بالطبع فإنك ستضطر أحياناً لطباعة بعض المحتويات، إلا أنه يمكنك اختصار الكثير عبر نشرها على صفحات الإنترنت. أيضاً يساهم الفضاء الإليكتروني في (اختصار تكاليف الموظفين)، حيث يمكن اعتماد عمليات صفحة إلكترونية كاملة على موظف واحد فقط، كما إنه يمكنك أن تبقى عاملاً لمدة 24 ساعة ورغم ذلك فستتمكن من النوم، إذ سيبقى موقعك الإلكتروني عاملاً ومتاحاً أثناء نومك، ويساعد على (فرصة الانفتاح على جمهور عالمي)، فتطلع على سجل زوار موقعك الإلكتروني، و ستجد زواراً من مختلف أنحاء العالم و كافة الدول العربية و الغربية، و من أي مكان تتوفر فيه أجهزة الكمبيوتر وخطوط الهاتف. يجعلك الفضاء الإليكتروني أكثر (تحرراً من القيود)، فقد يختلف هذا العامل من دولة إلى أخرى، إلا أنه في المجمل يمكن إدارة المواقع الإلكترونية دون الحصول على موافقات مسبقة، أوتدخلات حكومية محدودة، وبعد توسع موقعك الإلكتروني، وتعيين المزيد من الموظفين فإنك ستضطر للخضوع لعدد من القوانين والإجراءات الرسمية، ولكن ذلك يبقى أفضل من اضطرارك للخضوع لهذه الإجراءات لدى بداية المشروع من اللحظة الأولى. لن تضطر مع الفضاء الإليكتروني لـ(مواجهة الزبائن الغاضبين)، فلا يمكنك تجاهل الزبائن الغاضبين في أي عمل مهما كان قطاعه، وفي الواقع فإن الشكل الذي تقدم به خدمة الزبائن هو الذي يحدد مدى نجاح أعمالك، ولكنك على الأقل في القطاع الإلكتروني لن تضطر للتعامل مع صراخ الزبائن وجهاً لوجه، كما إنه يمكنك من (إيصال رسالتك بسهولة)، فستتمكن من إيصال رسالتك إلى أهدافك بكل سهولة، ودقة عبر صفحتك الإلكترونية، واستخدامك الذكي للبريد الإلكتروني.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشروعك أفضل في الفضاء الإليكتروني مشروعك أفضل في الفضاء الإليكتروني



GMT 18:10 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 03:29 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

استبدال رائدة فضاء سمراء فجأة من بعثة "ناسا"

GMT 12:18 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

الغيطي يعترض على قيام سلفي بتحطيم تمثال في روما بلفظ مسيء

GMT 08:10 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

C3 إيركروس بديل مثالي لسيتروين C3 بيكاسو الشعبية

GMT 05:16 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

دراسة تعلن أنّ الأطفال يرغبون في رؤية العقاب العادل

GMT 02:05 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

لفتيت يؤكد ضرورة وضع قانون لتنظيم العمل الإحساني في المغرب
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca