آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات

سرقة الهوية
دبي - المغرب اليوم

أكد هاريش تشيب، نائب الرئيس للشرق الأوسط وأفريقيا - سوفوس، أن سرقة الهوية تعدّ واحدة من أكثر أساليب الهجمات شيوعاً واستخداماً من قبل القراصنة الذين يستغلون سلوك المستخدم النهائي باعتباره الحلقة الأضعف في الدفاعات الإلكترونية للمؤسسة.

حيث تمكّن المجرمون على مدى سنوات من تمويه الهجمات في رسائل البريد الإلكتروني. وقال: بوسعنا اليوم أن نرى رسائل إلكترونية لسرقة الهوية تمثل إحدى أبرز طرق إرسال برمجيات طلب الفدية. أدت رسائل سرقة الهوية إلى تعريض البيانات لمخاطر جمة وأودت بسمعة العديد من المؤسسات في القطاعين العام والخاص خلال السنوات القليلة الماضية.

كما ألحقت بها أضراراً مادية فادحة. وفيما يواصل المجرمون الإلكترونيون استهداف الموظفين من خلال تقنياتهم، فإنهم يتخذون على الدوام الإجراءات التي تمكنهم من التفوق المستمر. وكل ما يتطلبه الأمر هو أن يلتقط أحد موظفي المؤسسة الطُعم.

وأضاف: يتعيّن على المؤسسات حماية نفسها من الوقوع ضحية هجمات سرقة الهوية، من خلال إيقاف التهديدات قبل دخولها، فالوسيلة الدفاعية الأمثل ضد هجمات سرقة الهوية هي بوابة البريد الإلكتروني - فحماية البريد الإلكتروني بمثابة الحارس الذي يمنع وصول 99% من الرسائل الإلكترونية غير المرغوبة عبر البوابة، بما فيها المرفقات الخبيثة والمحتوى الضار وعناوين الإنترنت.

وذلك قبل أن يراها المستخدم أصلاً، داعياً إلى حماية الحلقة الأضعف وهي المستخدم، وتأمين الخطوط الدفاعية، ومعرفة مسار العمل والحرص على فهم عمليات الشركة. 

وتابع أن فلتر الويب من الدفاعات الأمامية التي لا غنى عنها نظراً لكونها تعمل على فرز العناوين الإلكترونية وحظر المؤذية منها في حال ضغط المستخدمين على روابط البريد الإلكترونية. ويضمن فرز وحظر الملفات وحذف الملفات الضارة.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات سرقة الهوية أكثر الهجمات شيوعًا ضد الشركات



GMT 05:46 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بعثة روسية للتحقيق في هبوط الأميركيين على القمر

GMT 12:59 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء "ناسا" يترقبون هبوط مسبار جديد على سطح المريخ

GMT 23:02 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

3 "تطبيقات بديلة عن"واتساب"بعد اكتشاف"ثغرة أمنية

GMT 22:33 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مارك زوكربيرغ يؤكد أنه لن يتنحى عن إدارة شركة"فيسبوك"

GMT 23:36 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

"مايكروسوفت" ستطلق "Xbox One" بدون مشغل اسطوانات في 2019

جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 21:43 2020 الثلاثاء ,05 أيار / مايو

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات

GMT 06:50 2016 الجمعة ,05 شباط / فبراير

السروال "السينكي" يحتل قمة عرش موضة المحجبات

GMT 00:27 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

منتجعات من الفخامة في جزر المالديف بأفضل الخدمات

GMT 22:55 2017 الإثنين ,26 حزيران / يونيو

موضة القمصان ذات الأكمام القصير تغلب على صيف 2017

GMT 09:31 2017 الأربعاء ,19 تموز / يوليو

حادث سير مروّع بين 3 سيارات في طريق الناظور

GMT 19:42 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

سارع إلى استغلال الفرص التي تتوافر لديك

GMT 02:48 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

4 مقاصد قد تلائم ميزانية سفرك إذا كنتِ من محبي المغامرة

GMT 03:59 2018 الإثنين ,09 تموز / يوليو

قصة إسلام أم أبي هريرة بفضل دعاء رسول الله

GMT 04:37 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

الستاتي يتبرع بـ"أجر موازين" لجمعية خيرية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca