آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

عروس تخون زوجها من اول اسبوع من زواجهم

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - عروس تخون زوجها من اول اسبوع من زواجهم

دبي ـ وكالات
لم يكن يدور بخلد العـريس الجديد ان عروسه التي لم يمضي على زواجه منها سوى ثلاث ايام، تقوم بخيانته مع ثلاث اشخاص دفعه واحده في وقت واحد. (م.م) شاب في السادسه والعشرين من عمره تقدم لخطبة فتاه جامعيه في التاسعه عشر من عمرها كانت تتمتع بجمال خارق للعاده،  كان مهرها اغلى من قريناتها او ممن هن في مثل حالتها الاجتماعيه، اذ ان م.م قدم لها 10 الاف دينار كويتي مهرا، بالاضافه انه قام بتجهيز عش الزوجيه في منطقه هادئه، والذي كان عباره عن شقه جميله تحلم بها اي فتاه . مضى يوم حفل الزفاف تقليديا، وكذلك اليوم الذي تلاه، وفي اليوم الثالث وجدها بقرب جهاز الكمبيوتر، ولكنه لم يكترث لانه يعلم ان الحاسب الالي من اختصاصها، حيث دراستها وارتباطه الشديد بدراستها، كذلك لم يمتعض لكون عروسه الجديده تركته وقابلت شاشة الكمبيوتر، لانه كان قد حدد موعد زفافه في فترة دراستها، ولم تعترض شريطة ان تكمل بالاصح كان يعتقد انها تدرس . في نهاية الاسبوع، رحلت العروس الى منزل ذويها في زياره عاديه، وعاد الى جهاز الكمبيوتر ليعيد ترتيب بعض الملفات المتعلقه بعمله، الا انه اكتشف ان خللا ما اصاب الجهاز، فقام بمحاولة استـرجاع الملفات بعد ان اكتشف ان الخلل سببه فيروس دخل الى الجهاز، واثناء محاولته السيطره على الفيروس، اكتشف المفاجأه التي غيرة فرحته بزواجه الجديد الى مأساه . وجد العريس الجديد مافات مخزنه باسم (الماسنجر) وهو ملف يحفظ تلقائيا المحادثات الاخيره التي تم اجراؤها من قبل مستخدم الجهاز، وحال فتحه لهذا الملف، وجد عددا كبيرا من المكالمات التي اجريت اثناء استخدام عروسه للجهاز وتحديدا اجريت باليوم الذي استخدمت فيه الجهاز . وجد محادثه لها مع رجل تخبره بكل ما يجري بينها وبين زوجها، وانه تأخر في التقدم لها، مما جعلها تقبل بهذا العريس الذي طرق بابها، كما وجد محادثه اخرى مع شخص اخر تخبره فيها بانها تستعد للقائه حالما تعود لمقاعد الدراسه، وبعد ان تتخلص من رقابة عريسها الذي وصفته بانه (ليس رجلا)، كما وجد العريس المسكين محادثه ثالثه مع شخص تخبره بأنها تحبه، وان هذا الزواج الذي قبلت به ما هو الا ورقة عبور بالنسبه لها للتخلص من قيود اهلهاالصارمه . كان الزوج يقرأ والصدمه تتملكه مع كل حرف يقراه، كان يحس انه خدع حتى قبل ان يبدا حياته الزوجيه حقيقيه او يجرب طعمها، احس ان هذه الفتاه التي تزوجها ما هي الا فتاه منحرفه تتمتع بعدد كبير من العلاقات مع كثير من الشباب عن طريق الانترنت وغيرها . بدأ الزوج الجديد بجمع هذه الملفات، وقام بالتوجه الى منزل اهلها واخبرهم بالحقيقه، الا انهم رفضو كل تهمه، حاول جاهدا ان يشرح لهم انحراف ابنتهم، وانهم خدع، الا انهم رفضو التصديق، ثم اتجه الى الجهات الامنيه محاولا اتهامها بالخيانه، وانه خدع، الا ان الجهات الامنيه لم تستطع ان تثبت شيئا لعدم وجود خبير لديهم في كشف مثل هذه المحادثات عن طريق الكمبيوتر، وعلى الفور اتجه الى محام وعرض عليه قصته فأخبره ان مثل هذه القصه يصعب اثباتها، وحاول الزوج ان يشرح للمحامي الا ان ذلك لم يجد ايضا . حتى لحظه كتابة ونشر سطور هذه القصه، لا يزال الزوج المصدوم رهين ملفات الكمبيوتر تثبت خيانة زوجته، ولا يزال الامر بانتظار الحل.
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عروس تخون زوجها من اول اسبوع من زواجهم عروس تخون زوجها من اول اسبوع من زواجهم



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 23:19 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

ميزة جديدة ومجانية لعُشاق "فيديوهات الفيس بوك"

GMT 16:00 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

"رولز رويس" تتعاون مع "إنتل" لإنتاج سفن ذاتية القيادة

GMT 19:47 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أرخص موديلات السيارات الصينية داخل السوق المصرية

GMT 18:40 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

الشاعرة داليا زكي تتألق في ديوان سدنة العشق

GMT 06:31 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

"كمنجة وسْواكن" الستاتي تختم ليالي موازين

GMT 16:49 2015 الخميس ,18 حزيران / يونيو

"هال سيتي" يرفض عرض "إيفرتون" لضم المحمدي

GMT 02:29 2016 الأحد ,14 شباط / فبراير

الصحف البلجيكية تكشف سر المغربي طارق بن على
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca