آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

المخزون النووي الإيراني يزيد لكنه لم يدخل "منطقة الخطر"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - المخزون النووي الإيراني يزيد لكنه لم يدخل

يقول دبلوماسيون وخبراء إن هناك زيادة مثيرة للقلق في مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب.  وأضافوا أن هذا ربما يكون ناجما عن حدوث عنق زجاجة في تصنيع وقود المفاعلات وليس محاولة للإسراع بتجميع مادة يمكن استخدامها في صنع سلاح نووي، ومسألة متى يمكن لإيران أن تصنع قنبلة ذرية إن أرادت ذلك مسألة تخضع لمتابعة وثيقة في الغرب لأنها قد تحدد أي قرار من جانب إسرائيل لتوجيه ضربات وقائية.  وساعدت خطوة اتخذتها إيران هذا العام حين استخدمت قدرا كبيرا من هذه المادة لأغراض مدنية في تخفيف التكهنات الواسعة بقرب شن هجوم إسرائيلي.  لكن التوتر قد يزداد مجددا إذا اقترب المخزون الإيراني سريعا من الكم الكافي لصنع سلاح نووي سواء من خلال زيادة إنتاج اليورانيوم عالي التخصيب أو من خلال التوقف عن استخدام هذه المادة في إنتاج وقود المفاعلات أو للأمرين معا.
casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المخزون النووي الإيراني يزيد لكنه لم يدخل منطقة الخطر المخزون النووي الإيراني يزيد لكنه لم يدخل منطقة الخطر



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 17:57 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 19:15 2019 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 21:15 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

فهد الهاجري ينافس في قائمة الكويت في "خليجي 24"

GMT 13:10 2014 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الرضاعة تُقلل من مُضاعفات الأمراض المُعديّة

GMT 10:04 2017 الإثنين ,09 تشرين الأول / أكتوبر

إنفوغراف 2

GMT 15:18 2022 الإثنين ,12 أيلول / سبتمبر

الحكم على الفنان السوري سامو زين بالسجن عامين

GMT 09:50 2020 الخميس ,12 آذار/ مارس

في بعض أبعاد سيكولوجية الهلع
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca