آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

بيّن أنّها لحظة غيّرت من معتقداته بشأن الصحة العقلية

لوف يعترف بتعرّضه إلى نوبة هلع في لقاء أتلانتا هاوكس

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - لوف يعترف بتعرّضه إلى نوبة هلع في لقاء أتلانتا هاوكس

لاعب نادي كليفلاند كافاليرز الأميركي لكرة السلة كيفين لوف
القاهرة – محمد عبد المحسن

اعترف لاعب نادي كليفلاند كافاليرز الأميركي لكرة السلة كيفين لوف، أنه عانى من نوبة "هلع" خلال مباراة لفريقه أمام أتلانتا هاوكس في أواخر العام الماضي، مؤكدا أنه منذ تلك الحظة تغيرت معتقداته بشأن الصحة العقلية، ومن خلال موقع "ذا بلايرز تريبون" أو "منبر اللاعبين" الذي يتيح للاعبين عن طريقه التواصل مع متابعيهم، أكد اللاعب صاحب الـ29 عاما المحترف في دوري رابطة المحترفين الأميركية لكرة السلة "إن بي إيه" أنه كان يعتقد طوال حياته أن الصحة العقلية كانت مشكلة بالنسبة للأخرين وأنه بمنأى تماما عن التعرض لأي خلل في هذه الناحية.

وأضاف اللاعب الأميركي أنّه "لا أعلم من أين جاءت النوبة، لم يسبق لي أن شعرت بشيء مماثل ولم أعرف حتى إذا كان الأمر حقيقيا، المعاناة في صمت وعزلة ليس أمرا صحيا للجسد والعقل، قلبي كان يخفق بشكل أسرع من المعتاد، كنت أواجه صعوبة في إلتقاط النفس، كنت أعلم أنني لن أتمكّن من العودة إلى الاشتراك في المباراة، المدرّب اقترب مني، أعتقد أنه شعر بأن شيئًا ما لا يسير على مايرام، قلت له سأعود وركضت نحو غرفة خلع الملابس واستلقيت حتى أتمكّن من التقاط أنفاسي".

وحدثت الواقعة المذكورة خلال المباراة التي خسرها كافاليرز 115/ 117، مما دفع لوف إلى اللجوء إلى طلب المساعدة من أحد أطباء علم النفس، كما قرر مشاركة تجربته مع هؤلاء الأشخاص الذين يشعرون بأنهم بمفردهم في مثل هذه المواقف، وأكمل لوف حديثه "لا يهم طبيعة ظروف كل منا، جميعنا نحمل داخلنا أشياء مؤلمة يمكنها أن تصيبنا بالحزن إذا أبقينا عليها مدفونة في الداخل، عدم التحدث عما يحدث في الداخل لا يساعد في التعرّف عليه"، وطبقًا لجمعية القلق والاكتئاب الأميركية، تعرف نوبة الهلع بـ "البداية المفاجئة لحالة من الخوف الشديد أو الشعور بعدم الراحة مصحوبة بأعراض جسدية تبلغ ذروتها خلال دقائق معدودة".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لوف يعترف بتعرّضه إلى نوبة هلع في لقاء أتلانتا هاوكس لوف يعترف بتعرّضه إلى نوبة هلع في لقاء أتلانتا هاوكس



GMT 16:33 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الماجري يؤكد أن جوائز محمد بن راشد تحفز الرياضيين العرب

GMT 14:42 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

نوران جوهر تتأهل لدور الـ8 من بطولة هونغ كونغ

GMT 08:54 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

فلوريش تمكث في المستشفى لمدة أسبوعين

GMT 18:00 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

ديوكوفيتش يتوقع تفوق زفيريف عليه في بطولات جراند سلام

جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 12:35 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج السرطان السبت 26-9-2020

GMT 19:15 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

إبقَ حذراً وانتبه فقد ترهق أعصابك أو تعيش بلبلة

GMT 17:58 2019 الأحد ,23 حزيران / يونيو

ترتاح للتجاوب من قبل بعض الزملاء

GMT 19:15 2019 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الوضع العام لا يسمح ببدء أي مشروع جديد على الإطلاق

GMT 08:34 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 06:39 2016 السبت ,23 كانون الثاني / يناير

عرض بندقية "تربيل كرون" باسطواناتها الثلاثية المميزة

GMT 20:11 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 00:00 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

عارضة أزياء سعودية تُشعل مواقع التواصل الاجتماعي

GMT 14:44 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

حرّاس صدام حسين يكشفون تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياته
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca