آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

لامبارد يصرح علينا القتال بعد قرار «كاس» بشأن مانشستر سيتي

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - لامبارد يصرح علينا القتال بعد قرار «كاس» بشأن مانشستر سيتي

تشيلسي
لندن - الدار البيضاء اليوم

قال فرانك لامبارد مدرب تشيلسي إن فريقه لم يكن حريصا على معرفة ما إذا كان استئناف مانشستر سيتي ضد إيقافه الأوروبي سيقبل أم لا، وإن هدفه كان دائما التواجد في المربع الذهبي للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، حيث قرر الاتحاد الأوروبي للعبة في فبراير الماضي حرمان سيتي، صاحب المركز الثاني في الدوري، من المشاركة الأوروبية لمدة عامين لانتهاكه قواعد اللعب المالي النظيف، وهو الأمر الذي كان سيسمح لصاحب المركز الخامس في الدوري الممتاز بالتأهل لدوري الأبطال.

لكن محكمة التحكيم الرياضية نقضت القرار اليوم ما يعني مشاركة سيتي في البطولة الأوروبية الأبرز للأندية الموسم المقبل وزيادة الضغط على الأندية التي تتصارع للتواجد في المربع الذهبي قبل ثلاث جولات على النهاية.

وقال لامبارد في مؤتمر صحفي افتراضي اليوم "لم أعلق آمالي أبدا على تأهل فريق إضافي لدوري أبطال أوروبا. نحتل المركز الثالث حاليا وهذا في متناولنا. ما حدث صباح اليوم جعل الأمور واضحة ويجب القتال للحفاظ على هذا المركز".

وزاد "كنت محايدا للغاية. لم أعرف الكثير عن القضية أو أي من تفاصيلها. عرفت بالنتيجة هذا الصباح. بصدق لا أتابع سوى مبارياتنا. أمامنا مباريات نريد الفوز بها لنرى مدى فرصتنا في التأهل لدوري الأبطال. لا نقلق بشأن الفرق الأخرى".

ويحتل تشيلسي المركز الثالث برصيد 60 نقطة قبل مواجهته غدا الثلاثاء مع نورويتش سيتي الذي هبط بالفعل لكن مانشستر يونايتد يمكنه تجاوزه في الترتيب في حالة فوزه على ساوثهامبتون في وقت لاحق اليوم.

وأضاف لامبارد "نحن في مرحلة صعبة من الموسم. نورويتش غدا ثم ليفربول وولفرهامبتون. ندرك قدراتنا بسبب ما قدمناه هذا الموسم. علينا إنهاء المهمة".

وأكمل: "تقديم أداء جيد على أرضنا يمنحنا الثقة. يجب التعامل مع نورويتش باحترام تام. قد يشعرون بالسوء من بعض نتائجهم".

وأكد لامبارد أن نجولو كانتي لا يزال غير جاهز لكن لاعب الوسط قد يعود مطلع الأسبوع المقبل في قبل نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام يونايتد.

وفي المقابل، بات أندرياس كريستنسن، الذي خرج من الملعب بين الشوطين في الخسارة 3- 0 على أرض شيفيلد يونايتد، جاهزا ومتاحا.

قد يهمك ايضا

نجم ألمانيا يعترف بعدم فهمه لقواعد دوري الأمم الأوروبية

مهاجم فريق لايبزيج الألماني يحسم الجدل حول رحيله إلى ليفربول

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لامبارد يصرح علينا القتال بعد قرار «كاس» بشأن مانشستر سيتي لامبارد يصرح علينا القتال بعد قرار «كاس» بشأن مانشستر سيتي



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 18:55 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 17:04 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 18:10 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 01:22 2017 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

عبد الرزاق خيري يناشد جمهور الجيش بالعودة إلى المدرجات

GMT 08:40 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشفي أفضل الأماكن لقضاء شهر عسل مميز في سويسرا

GMT 11:44 2015 الإثنين ,14 كانون الأول / ديسمبر

إعصار ميلور يجبر الآلاف على إخلاء منازلهم في الفلبين

GMT 06:47 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

نجمات تركن حلم الأمومة من أجل عيون الفن والنجومية

GMT 11:59 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 08:13 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

فريق أولمبيك خريبكة لكرة القدم يبحث عن مهاجمين

GMT 07:06 2018 الأربعاء ,08 آب / أغسطس

النصائح التي يجب اتباعها للعناية بالشعر
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca