آليس إيفي تتألق في فستان مثير من أرمانو سكيرفينو

بدت آليس إيفي متألقة في عرض فيلمها "ستار تريك إنتو داركنس" الأول، في فستان ضيق من إبداع أرمانو سكيرفينو، في حين كانت صديقتها والمشاركة معها في الفيلم زوي سالدانا تكافح مع تنورة فستانها. وتألقت خريجة جامعة أوكسفورد (31 عامًا)، وهي تقف لالتقاط الصور في العرض

، الذي حضره عدد من النجوم في "آمبير ليستر"، وارتدت فستانًا كشف عن ظهرها وكتفيها ومنطقة الصدر، لونه بيج، واستكملت أناقة فستانها بحذاء صندل، ذو كعب عالٍ لونه أسود وبيج، بالإضافة إلى حزام أسود، كما رفعت النجمة الشقراء شعرها للوراء، في شكل كعكة محكمة.
دائمًا ما تكون آليس فخورة بمنحنياتها، وجسمها المثير، حيث اعترفت أن هناك ضغطًا للحفاظ على جسمها الطبيعي، أثناء العمل في هوليود، وحين كانت تصور دورها "دكتور كارول ماركوس" في فيلم "ستار تريك" العام الماضي، اضطرت إلى اتباع حمية غذائية من أجل الدور، حيث اشتكت، في إشارة إلى مشهد سري للغاية، أثناء تصوير الفيلم، العام الماضي، قائلة "الشيء الوحيد الذي يمكن كشفه أنني لا أتناول شيئًا غير السبانخ، منذ أسابيع".

وفي حوار معها منذ سنوات عدة، اعترفت "لست شكل هوليوود الكلاسيكي"، وأضافت "مارلين كان مسموح لها بالقليل من ذلك، نعم أعرف أن هذا ليس مفضل لي، لكن ذلك جيدًا!، سكارليت جوهانسون نفس الشيء وتبدو جيدة".
وحضر الحفل أيضًا اصدقائها، المشاركين في الفيلم، وهم زوي، وزاكاري كوينتو، وكريس باين، وسايمون بيج، وكارل آربان، وبنديكت كومبرباتش، ونظرًا لنسيم الهواء، وتنورة فستانها المعقدة، من تصميم "فيونت"، انتهى الأمر بالفنانة زوي بأن جميع أصدقائها في الفيلم قاموا بمساعدتها، بينما يقفون لالتقاط صورة جماعية.

وسافر فريق عمل الفيلم إلى جميع أنحاء العالم، في جولة دعائية للجزء الثاني من فيلم "ستار تريك"، الذي أدى فيه كل من زوي، وسيمون، وكريس، وزاك، وكارل أدوارهم  نفسها في الجزء الأول، كما انضم ايضا بينديكت إلى "ستار تريك"، في دور "جون هاريسون"، الوغد، وعرف أيضًا بـ"خان".

والجزء الثاني من الفيلم هو تحديث لفيلم الخيال العلمي، حيث أن كريك، وسبوك، وباقي طاقم "إنتربريس"، الذين جاءوا عبر قوة لا يمكن وقفها من الإرهاب من "ستارفليت"، ويتوقف الأمر على "كابتن كريك" للذهاب بجرأة إلى عالم منطقة الحرب، للقبض على هذا الرجل، والتخلص من أسلحة الدمار الشامل.
وكان جمهور الفيلم بالتأكيد بالمئات في العرض الأول في ليستر سكوير، حيث ملأوا الشوارع، بينما يحاولون مشاهدة وصول النجوم.