آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

أكد أن الشخص صاحب الطاقة الخضراء يكون أكثر عقلانية

أحمد شعبان يكشف تأثير الجانب الطاقي على شخصية الإنسان

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أحمد شعبان يكشف تأثير الجانب الطاقي على شخصية الإنسان

استشاري الطاقة أحمد شعبان
القاهرة - المغرب اليوم

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان عن الجانب الطاقي في شخصيات الإنسان وكيف أنه يؤثر به كثيرًا، مؤكدًا أن كل شخصية تختلف عن شخصية اخرة ليس بسبب ظروف الحياة وتغيره بسبب مراحل الحياة التي يمر بها حسب نموه من الصغر حتى يصبح رجلا له شخصية خاصة، فظروف الحياة ما هي الا طاقة، ومراحل العمر التي تمر على الانسان ما هي الا انواع طاقة، فالتغيرات التي يصادفها الانسان تؤثر على طاقته.

وأكد أن الطاقة التي يحملها الإنسان ـو مجاله الطاقي يؤثر عليه، فالشخصية تعرف من أسلوب تفكيرها ومشاعرها، ومن أسلوب تعاملها، هذا بسبب الطاقة التي بداخلها، فأحيانا عندما نقابل بعض الاشخاص نجدهم مندفعين واحيانا نجد اخرين نقول عليهم هادئين او رد فعلهم "بارد"، الموضوع مش موضوع شخصية ، الموضوع ان الطاقة التي توجد بداخله هي التي تجعله يتصرف هذه التصرفات، فإذا تعرضت لموضوع يستفزك فسيكون لديك طاقة عالية تسمى طاقة "اللون الاحمر" فتكون وقتها اكثر عصبية واندفاع، بعكس اخرين يكون لديهم طاقة اللون الازرق او الاخضر يكونوا هادئين جدا، فاذا  استفزه احد لا يندفع ولا يهتم.

وأوضح أن الشخص الذي لديه الطاقة الزرقاء او الخضراء يكون اكثر عقلانية ودبلوماسية، فيحاولون ان يتعاملوا مع الامور بشكل اكثر حكمة وتكون طاقتهم خضراء تميل الي الازرق حسب طبيعة كل شخص، لكن أغلب من يحسن التصرف مع من حوله حتى مع من يستفزونهم اغلبهم تكون طاقتهم باللون الاخضر، فهو يعرف يتعامل مع كل لون من البشر، لانه لون متزن فهو ليس لون "بارد" ولا لون "ساخن" ، فهو  شخص دبلوماسي، بعكس الالوان الاخرى، الاحمر يكون شخص مندفع وعصبي وعنادي، اللون الازرق عكسه، عقلاني جدا و يحيد مشاعره وهادئ للغاية، حتى في اسلوب التسوق نجد ان الانسان ذا الطاقة الحمراء عندما يعجبه شئ يشتريه على الفور، اما الانسان ذا الطاقة الزرقاء اذا اعجبه شئ يظل يفكر اولا ويقارن بينها وبين اكثر من شئ ويأخذ وقتاً كبيراً في التفكير، فالاحمر شخص متسرع جدا مما يوقعه في العديد من الاخطاء.

وفي النهاية الطاقة تكشف شخصيات الانسان، والعكس صحيح فمن خلال شخصية الانسان يمكننا التعرف على نوع الطاقة التي بداخله، ومن خلال ذلك يمكننا التعرف على أنواع الأمراض التى يكون عرضه لها والعكس صحيح.

قد يهمك أيضاً :

أحمد شعبان يؤكّد أن الطاقة و"اليوغا" ليست تعاليم بوذية

لبنى وأحمد شعبان يستعدان للسفر إلي الإمارات لضبط طاقة الاماكن

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف تأثير الجانب الطاقي على شخصية الإنسان أحمد شعبان يكشف تأثير الجانب الطاقي على شخصية الإنسان



GMT 19:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 04:50 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

افتتاح أكاديمية الرجاء البيضاوي لكرة القدم آذار المقبل

GMT 04:17 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب الدفاع الجديدي مُهدد بعقوبة قاسية من الاتحاد المغربي

GMT 14:39 2015 الجمعة ,29 أيار / مايو

لوحات إشهارية لشركات كبرى فوق أسواق أغادير

GMT 01:06 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

الكشف عن النسخة المصغرة من لعبة تماغوتشي القديمة

GMT 23:23 2014 السبت ,25 تشرين الأول / أكتوبر

صالونات مغربية باللون الأزرق تحقق مبيعات هائلة

GMT 09:02 2016 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

شركة تطلق حذاءً رياضيًا جديدًا يمكنه تدفئة القدمين

GMT 14:37 2014 الخميس ,28 آب / أغسطس

مغربي يضرب أخته حتى ماتت بالنزيف في مراكش

GMT 09:41 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

كيب تاون من من أكثر المدن الأفريقية روعة المحاطة بجبل تيبل
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca