كتاب نكات جيدة

الدار البيضاء اليوم  -

كتاب نكات جيدة

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

معي كتاب "نكات طيبة" وأختار منه:
- الضوء أسرع من الصوت، لذلك هناك ناس تحسبهم أذكياء حتى يتكلموا
- الليلة الماضية جلست في سريري أتطلع الى السماء. ثم فكرت: أين السقف؟
- عندي طفلان ممتازان بكل شيء. إثنان من خمسة ليس شيئاً سيئاً
- أحضر لرجل ناراً وسيظل دافئاً طوال اليوم. أشعل النار في الرجل وسيظل دافئاً طول حياته
- مشكلة القيادة أنك لا تعرف هل تقود الناس أو أنهم يسرعون خلفك ليقبضوا عليك
- ما دام هناك امتحانات للطلاب سيكون هناك غش في المدارس
- الضمير الطيب دليل على أن ذاكرتك ضعيفة
- الصقور تحلق عالياً في الهواء، إلا أن الجراذين لا تحملها محركات الطائرات النفاثة
- كنت دائماً أريد أن أكون شخصاً مهماً، إلا أنني لم أقرر أي شخص مهم سأكون
- هناك خيار صعب بين العمل أو التفرج على التلفزيون خلال النهار
- كنت تعلمت العيش مع أمس. إلا أن اليوم فاجئني بحضوره
- حسب دراستي للأمور المشاكل لا تقع أبداً
- طول العمر لا يجعل الإنسان عاقلاً. طول العمر قد يأتي وحده
- السياسيون وحفاضات الأطفال يجب أن يغيروا دائماً، للأسباب نفسها
- الصحة هي أيضاً شيء في حياتك قبل أن تموت
- إذا كنت تريد التزلج على الثلج، إبدأ ببلد صغير
- لا تقل شيئاً سيئاً عن رجل إلا إذا سرت ميلاً في حذائه. بعد ميل تستطيع أن تقول عنه أي شيء فهو لن يسمعه
- هو لا يضيع في العودة من عمله الى البيت، إلا أنه يكتشف طرقاً أخرى توصله الى البيت
- تذهب الى الباليه وترى فتيات يرقصن على أصابع أقدامهن. لماذا لا يشغلون فتيات أطول؟
- إذا كانت العلبة السوداء تبقى سليمة بعد سقوط الطائرة لماذا لا يصنعون الطائرة من مادة العلبة السوداء؟
- ما الفرق بين العمى والجهل؟ لا أعرف ولا أريد أن أعرف
- لماذا أغلق الرومان الملعب؟ لأن الأسود بدأوا يأكلون المتفرجين
- لماذا قطعت الدجاجة الطريق؟ لتبرهن للضفدعة أنها تستطيع أن تقطع الطريق أيضاً
- لماذا هناك جدار حول المقابر؟ لمنع الناس من الدخول قبل وفاتهم
- إذا ركبت السفينة "تايتنك" الى الولايات المتحدة تصل الى منتصف الطريق فقط
- لماذا ترك العامل في المصرف صديقته؟ قال إنه ليس لها فائدة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب نكات جيدة كتاب نكات جيدة



GMT 19:04 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

الكتابات القديمة في المملكة العربية السعودية

GMT 18:58 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

كيف غيّر «كوفيد» ثقافة العمل؟

GMT 18:52 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

ليس بينها وبين النار إلاّ (ذراع)

GMT 18:21 2022 الخميس ,14 إبريل / نيسان

لا تقودوا البوسطة مرّةً أخرى

جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 17:43 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 18:18 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 18:39 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 10:46 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

جمهور الرجاء البيضاوي يعود للاحتجاج السبت المقبل

GMT 13:10 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

منزل الممثلة هيلاري سوانك للبيع مقابل 12 مليون دولار أمريكي

GMT 20:19 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

اتحاد كتاب المغرب ينعى الشاعر محمد الميموني‎

GMT 13:46 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

عليك أن تتجنب الأنانية في التعامل مع الآخرين

GMT 19:18 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

اوضاع متشابكة خلال الشهر

GMT 23:28 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حقيقة صورة بطلة مسلسل "سامحيني" مع أميرة مغربية

GMT 23:32 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

مونتانا يحصل على مائة ألف يورو بفضل المقاتل حبيب نور

GMT 22:39 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

خضروف يتعاقد مع شباب الريف الحسيمي

GMT 07:44 2018 الأربعاء ,12 أيلول / سبتمبر

تعرف علي اتيكيت التعارف بين الأشخاص في 9 قواعد فقط
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca