آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

الحكومة الكندية تفتح الباب لأكثر من مليون مهاجر جديد

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - الحكومة الكندية تفتح الباب لأكثر من مليون مهاجر جديد

جاستن ترودو رئيس الحكومة الكندية
أوتاوا - الدار البيضاء اليوم

تخطط الحكومة الكندية لاستقبال مليون و200 ألف مهاجر جديد بحلول عام 2023، حسب ما أعلنه اليوم الجمعة وزير الهجرة الكندي، ماركو منديتشينو، وكشفت الحكومة تحديثًا حول وضع الهجرة في كندا هذا العام وخطة توضّح عدد المهاجرين الجدد الذين سيتمّ استقبالهم، وتهدف كندا إلى جلب 401 ألف مهاجر جديد في عام 2021 و411 ألف في عام 2022 و 421 ألف في عام 2023.وقال الوزير منديتشينو‏ عند كشفه لمخطط الهجرة على مدى الثلاث سنوات المقبلة إنّ “الهجرة أمر حيوي لمستقبل كندا”، ولسدّ العجز في عدد المهاجرين في 2020 والذي تسبّبت فيه أزمة كوفيد 19 رفعت الحكومة الكندية من أهدافها للوصول إلى العدد المُعلن عنه.

ووصف ماركو منديتشينو في مؤتمر صحفي عقده في أوتاوا هذه الإجراءات بـ”القوية” ، مضيفًا أن الحكومة الفيدرالية ستخصص الموارد المالية لتحقيق ذلك، وقال إن الجائحة أظهرت مدى حاجة البلاد للمهاجرين. وذكر أنّه في الوقت الحالي ، في قطاع الصحة وحده ، فإنّ ربع العمال من أصول مهاجرة.وبالمقارنة ، كانت كندا تهدف إلى استقبال حوالي 341.000 مهاجر جديد خلال العام الحالي، بما يتماشى مع مستويات الهجرة في السنوات الأخيرة، وتم الإعلان عن هذا الهدف في اليوم السابق لدخول كندا في عزل تدريجي عن العالم الخارجي للحد من انتشار فيروس كورونا المستجدّ.وتحتاج كندا إلى عمال مهرة ، وتلتزم حكومة ترودو بحلول عام 2022

بقبول ما يصل إلى “500 لاجئ ماهر” عبر مشروع خاص باللاجئين المهرة (The Economic Mobility Pathways Project).وفي إطار برنامج الدخول السريع (Entry Express) ، ستمنح مصالح الهجرة نقاطًا إضافية لملفات المرشحين الفرنكوفونيين من أجل تعزيز نمو المجتمعات الفرنكوفونية في مقاطعات أخرى غير كيبيك.وفي كيبيك، أعلنت وزيرة الهجرة نادين جيرويوم الخميس أنه تم تخفيض أهداف الهجرة للعام الحالي. لكن، مثل الحكومة الفيدرالية ، ستحاول حكومة فرانسوا لوغو تعويض النقص في السنوات القادمة.وللإشارة، فقد انخفضت الهجرة في كندا في الأشهر الثمانية الأولى من عام 2020، ‏بأكثر من 40٪ مقارنة بأرقام العام الماضي.

 

قد يهمك ايضا:

منظمة "إسرائيلية" تستخدم أموال التبرعات لمصالح استيطانية وعسكرية

الرئيس الفرنسي يرى أن الأوروبيين تمكنوا من احتواء موجة "الأحزاب اليمينية"

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة الكندية تفتح الباب لأكثر من مليون مهاجر جديد الحكومة الكندية تفتح الباب لأكثر من مليون مهاجر جديد



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 17:54 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:18 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 17:27 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 07:54 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 08:23 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 12:12 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

محاضرة فيديو للاعبي "يد الأهلي" قبل نهائي بطولة أفريقيا

GMT 01:15 2014 الأربعاء ,26 شباط / فبراير

صمَّمت حليّ الاطفال من قماش الجوخ والجينز

GMT 12:26 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

مولودية وجدة يتعاقد مع نجل مديره الفني كركاش

GMT 12:29 2017 الأحد ,24 أيلول / سبتمبر

محرك البنزين ذو 1.5 لتر يواصل الظهور في "فولكس"

GMT 21:02 2013 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

قرود صغار تداعب عدسات المصوِّرين في بالي
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca