آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

الفذ يعيد شخصية " كبور " إلى الواجهة من جديد

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - الفذ يعيد شخصية

الفنان حسن الفد
الرباط - المغرب اليوم

عاد الفنان حسن الفد، مساء الخميس، في عرض جديد أمام الجالية المغربية في أبيدجان، متقدا بنفس الدينامية والحضور الممتع، في أمسية استحضر فيها مرة أخرى شخصية « كبور » الشهيرة والأثيرة الى نفسه، بكثير من الخيال المبدع الذي يميز نوع ما يعرضه من كوميديا.

ففي قاعة، امتلأت عن آخرها، بقصر الثقافة في ابيدجان، حيث فضاء كوت ديفوار الخاص بالفنون، استحضر حسن الفن، مرة أخرى، في رداء من فكاهة هادفة، شخصية « كبور بناني اسميرس » في ردودها الكوميدية غير المتوقعة. 

وهو يسترسل في عرضه، يؤكد الفد مرة أخرى أنه ما يزال مخلصا لمساره الكوميدي، عبر استحضاره لهذه الشخصية المعروفة بأطوارها الغريبة التي بصمت تأثيرها بقوة في المتلقي المغربي خلال السنوات الأخيرة.

وعبر حوار ذاتي، وبروح من الدعابة، أعاد الفد من خلال هذه الشخصية، التي شكلت محور العرض، بناء طفولتها وزواجها والحرف التي امتهنتها، بل إنه سمح كثيرا لها بالخوض في مواضيع مثيرة للجدل مثل عقوبة الإعدام وتعدد الزوجات، وأمور أخرى كثيرة.

فعلى مدى ساعة و15 دقيقة من الفكاهة، استمتع الجمهور بمتن كوميدي استخلصه الفد من عمق الروافد الاجتماعية والثقافية التي شكلت الشخصية المحورية لعرضه، وكانت سببا في نجاح السلسلة الكوميدية (لكوبل).

وتنفث هذه الجولة الحالية للفنان حسن الفد، بعد جولة عالمية كان قام بها في 2017، حياة جديدة في الشخصية الشهيرة ل »كبور » بعد النجاح غير المسبوق الذي حققته على مستوى الشاشة الصغيرة في سلسلتي (لكوبل) و(كبور ولحبيب).

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفذ يعيد شخصية  كبور  إلى الواجهة من جديد الفذ يعيد شخصية  كبور  إلى الواجهة من جديد



GMT 00:22 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

سلمى رشيد تطل على الجمهور المغربي في "دراما رمضان"

GMT 19:32 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فيلم "اخوان" يحصد جائزة أفضل فيلم قصير

GMT 19:28 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أروى جودة تكشف عن الفيلم الذي تتمنى تقديمه

GMT 19:05 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يؤكد أن السينما هي الشباب الدائم

GMT 18:46 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تامر حبيب يكشف أن أول فيلم شاهده في السينما

GMT 17:17 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية محاربة الشيب المبكر الذي يصيب الشعر

GMT 00:41 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

خبراء الديكور يقدمون 6 حلول ذكية للمطابخ الصغيرة

GMT 08:39 2015 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

مزاعم بشأن إخفاء صورة امرأة أخرى تحت لوحة الموناليزا

GMT 08:06 2017 الأربعاء ,03 أيار / مايو

نبات "ليلك" الأرغواني اللون الأفضل في الربيع

GMT 20:58 2017 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية مسح المستندات ضوئياً في تطبيق الملاحظات على "آي فون"

GMT 07:36 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي حمدان يشرح أهمية مواقع التواصل في التنمية البشرية

GMT 12:56 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

آرسنال فى ضيافة بلاكبول ضمن منافسات الكأس الإنجليزى

GMT 07:49 2018 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

ديكورات رائعة باللون الأخضر الزمردي تليق بمنزلك

GMT 13:30 2018 السبت ,01 أيلول / سبتمبر

ممفيس ديباي يتلقى ضربتين موجعتين في فرنسا

GMT 22:35 2018 الأربعاء ,08 آب / أغسطس

سيارة مرسيدس E63 AMG تستمد قوتها من محرك V8

GMT 10:34 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

صلاح ينفي أنباء مشادته مع الجهاز الفني للمنتخب

GMT 19:50 2018 الأربعاء ,09 أيار / مايو

قطر تدعو للحوار مع إيران في موضوع الملف النووي

GMT 11:52 2018 الثلاثاء ,13 آذار/ مارس

أفكار ديكور تحول غرفة النوم إلى جناح فندقي

GMT 16:10 2018 الأربعاء ,28 شباط / فبراير

خالد الصمدي يعلن عن موعد صرف المنح لطلبة الإجازة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca